أدعية مستجابة في رمضان

أدعية مستجابة في رمضان

يُعَدّ شهر رمضان فرصة عظيمة للتقرب إلى الله، حيث تُستجاب فيه الدعوات وتُفتح أبواب الرحمة. إن البحث عن أدعية مستجابة في رمضان يعكس رغبتنا في اغتنام هذا الشهر الفضيل بالرجاء والخشوع، لننعم بالسكينة وتحقيق الأمنيات.

(لا إِله إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).

اللهمَّ إنِّي أسألك الصَّلاح والفلاح والسَّداد والرَّشاد والتَّوفيق والنَّجاح، في كلِّ أمرٍ صغيرٍ وكبير.

(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ).

“اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت”. أخرجه البخاري.

“اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى”. أخرجه مسلم.

ودعواته كثيرة عليه الصلاة والسلام لكن هذا من أجمعها: اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر هذا خرجه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة من دعاء النبي ﷺ.

اللهمَّ خُذ بنواصينا للبرِّ والتَّقوى، ويسِّر لنا من العمل ما تحبُّ وترضى.

(اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لي دِينِي الذي هو عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لي دُنْيَايَ الَّتي فِيهَا معاشِي، وَأَصْلِحْ لي آخِرَتي الَّتي فِيهَا معادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لي في كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لي مِن كُلِّ شَرٍّ).

التواضع ليس ضعفاً، بل قوة إيمانية تعكس نور القلب.

"حين تعمل لله، لا تنتظر مردوداً سريعاً، فالله لا يضيع أجر المحسنين أبداً."

“اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر”. أخرجه مسلم.

قدوم رمضان كل عام هو أجمل بهجة يحلم بها المسلمون.

“اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل”. أخرجه مسلم.

(اللهم إنا نسألُكَ مُوجِباتِ رحمتِك، وعزائمَ مَغْفِرَتِكَ، والسلامةَ من كلِّ إثمٍ، و الغنيمةَ من كلِّ بِرٍّ، والفوزَ بالجنةِ، والنجاةَ من النارِ)

“سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي”. متفق عليه.

كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً، وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وقِنَا عَذَابَ النَّارِ.(صحيح البخاري). كانَ دُعاءُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جامعًا لأنواعِ الخَيرِ في الدُّنيا بما يَنفَعُ فيها مِنَ الأُمورِ، وَالخَيرِ في الآخِرَةِ؛ لأنَّ فيها المَعادَ.

اللهمَّ أبعد عنِّي الهموم واصرف عنِّي الأحزان وتوفَّني وأنت راضٍ عنِّي.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ كان إذا أفطر عند أهل بيت، قال لهم: (أفطر عندكم الصائمون، وغشيتكم الرحمة، وأكل طعامكم الأبرار، وتنزلت عليكم الملائكة)، رواه أحمد.

“اللهم ضع في أرضنا بركتها وزينتها وسكنها”. رواه الطبراني في الأوسط.

"الاستغفار مفتاح القلوب المقفلة، وسبيل الأرواح الحائرة للعودة إلى نور الله."

قبل السحور حبيت أكون أول شخص يقول لك مبارك عليك الشهر.

بنسيم الرحمة وعبير المغفرة وقبل الزحمة.. أقول رمضان مُبارك.

(اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي؛ فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ).

في رمضان أفقد ذاكرتك الحزينة قدر استطاعتك فلا تتحسس طعنات الغدر في ظهرك ولا تحص عدد هزائمك معهم ولا تسجن نفسك في زنزانة الألم ولا تجلد نفسك بسياط الندم واغفر للذين خذلوك والذين ضيّعوك والذين شوّهوك والذين قتلوك والذين إغتابوك وأكلوا لحمك ميتا على غفلة منك ولم يشفع لك لديهم سنوات الحي الجميل.

عن العمل لله: حين تعمل لله، ستجد بركة لا تفارق حياتك، ورضا يملأ قلبك.

“اللهم إني أعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي”. أخرجه أبو داود والنسائي.

أسأل الله لكم في شهر رمضان حسنات تتكاثر، وذنوب تتناثر، وهموم تتطاير، وأن يجعل بسمتكم سعادة، وصمتكم عبادة، وخاتمتكم شهادة، ورزقكم في زيادة، وبكل زخة مطر وبعدد من حج واعتمر أدعو الله أن يتقبل صالح العمل.

عن فضل الذكر: القلب الذي يذكر الله، لا يعرف طريقاً إلى القلق أو الحزن.

(اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ والكَسَلِ، والجُبْنِ والبُخْلِ والهَرَمِ، وأَعُوذُ بكَ مِن عَذابِ القَبْرِ، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ المَحْيا والمَماتِ).

– كل عام وأنتم إلى الله أقرب ويجعلكم الله من زمرة المرضيين عليهم في هذا الشهر الكريم .

(كانَ رَسولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- يَتَعَوَّذُ مِن جَهْدِ البَلَاءِ، ودَرَكِ الشَّقَاءِ، وسُوءِ القَضَاءِ، وشَمَاتَةِ الأعْدَاءِ).

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)

وأيضاً في شهر رمضان أجمل أنواع العروض، ففيه يضاعف الله أجور العبادات.

عن العبادة: العبادة ليست واجباً فقط، بل شرفاً للروح أن تقف بين يدي الله.

الصائم في عبادة وإن كان نائمًا على فراشه؛ فكانت حفصة تقول: يا حبّذا عبادة وأنا نائمة على فراشي؛ فالصائم في ليله ونهاره في عبادة ويستجاب دعاءه في صيامه وعند فطره؛ فهو في نهاره صائم صابر، وفي ليله طاعم شاكر.

– كل عام وأنتم بخير بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات .

– يارب لقد أحببت عائلتي فبلغهم اللهم شهر رمضان المبارك، وتقبل منهم كافة الطاعات.

(ربَّنا اغفر لنا ذنوبنا، وكفِّرعنَّا سيِّئاتنا وتوفَّنا مع الأبرار)

اللهمَّ إني أسألك خير ما آتي، وخير ما أفعل، وخير ما أعمل، وخير ما أبطن، وخير ما أظهر، والدرجات العلى من الجنة آمين.

ليلة من ليالي شهر رمضان تعادل ألف ليلة من باقي شهور السنة.

“اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين، وغلبة الرجال”. أخرجه البخاري.

اللهمَّ يسِّر لي أموري كلَّها وأصلحني وأرشدني لما فيه خيري، يا إلهي ويا مولاي ويا ذا الجلال والإكرام.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: كان النبي ﷺ، يقول: (اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والهرم والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات) رواه مسلم.

أعظم ما تطلبه من الله هو خاتمة خير تجمعك به في جنات النعيم.

"الرضا ليس أن تمتلك كل شيء، بل أن تثق بأن ما كتبه الله لك هو الخير كله."

(رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ).

أمانينا تسبق تهانينا.. وفرحتنا تسبق ليالينا.. ومبارك الشهر عليك وعلينا.

اقتباس عن التوكل: إذا ضاقت عليك الدنيا، فتذكر أن باب السماء لا يغلق، وأن الله أرحم بك من نفسك.

دعاء البركة: اللهم اجعل في حياتنا بركة تفيض علينا، وتجعلنا من الشاكرين.

– اللهم اجعل رمضان نهاية لأحزاننا وبداية لخير وفرح لنا جميعاً.

اللهم أعطني من الدّنيا ما تقيني به فتنتها، وتغنيني به عن أهلها، ويكون بلاغاً لي إلى ما هو خير منها، فإنّه لا حول ولا قوّة إلّا بك.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النبي ﷺ: (يتعوذ من سوء القضاء، ومن درك الشقاء، ومن شماتة الأعداء، ومن جَهْد البلاء) رواه مسلم.

(اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي؛ فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ).

اللهمَّ إني أسألك أن ترفع ذكري، وتضع وزري، وتصلح أمري، وتطهر قلبي، وتحصن فرجي، وتنور قلبي، وتغفر لي ذنبي، وأسألك الدرجات العلى من الجنة آمين.

اللهمَّ إني أسألك أن تبارك لي في نفسي، وفي سمعي، وفي بصري، وفي روحي، وفي خَلْقي ، وفي خُلُقي، وفي أهلي، وفي محياي، وفي مماتي، وفي عملي، فتقبل حسناتي، وأسألك الدرجات العلى من الجنة آمين.

“اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت”. أخرجه مسلم.

إن صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك.

– مبارك علينا وعليكم شهر رمضان الفضيل، وأسأل الله العلي العظيم أن يتقبل منا ومنكم الطاعات.

– أقبلت نفحاتك يارمضان وهل هلالك كل رمضان وأنتم بخير.

اليوم عندنا عـيد بقدومك يا شهر رمضان الخير صفحة من حياتنا تبدأ من جديد.

تم النسخ بنجاح!