ادعية جميلة جدا

ادعية جميلة جدا

في زحمة الحياة، نبحث ادعية جميلة جدا تهدئ الروح وتجدد الإيمان. ادعيه عظيمه و ادعية قصيرة وجميلة للواتس هي وسيلة رائعة للتعبير عن الشكر والأمل والتضرع إلى الله. هنا نقدم لكم مجموعة من الأدعية التي تلامس القلب وتجلب الطمأنينة.

عن العبادة: العبادة ليست واجباً فقط، بل شرفاً للروح أن تقف بين يدي الله.

(اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لي دِينِي الذي هو عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لي دُنْيَايَ الَّتي فِيهَا معاشِي، وَأَصْلِحْ لي آخِرَتي الَّتي فِيهَا معادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لي في كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لي مِن كُلِّ شَرٍّ).

القناعة ليست أن تملك القليل، بل أن ترى الكثير في القليل الذي لديك.

كن صادقاً في أقوالك وأفعالك، فالصدق يعكس إيماناً عميقاً بالله.

كل خطوة تقربك من الله تُبعدك عن الحزن والضياع.

“اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك”. أخرجه مسلم

“اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل”. أخرجه مسلم.

“اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار ومن عذاب النار، وأعوذ بك من فتنة القبر، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة الغنى، وأعوذ بك من فتنة الفقر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال”. متفق عليه.

(ربِّ اغفِرْ لي خطيئتي يومَ الدِّينَ).

اللهم إني أعوذ بك من جَهْدِ الْبَلاَءِ وَدَرَكِ الشَّقَاءِ وَسُوءِ الْقَضَاءِ وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ)(ثلاث مرات).

عن العمل لله: حين تعمل لله، ستجد بركة لا تفارق حياتك، ورضا يملأ قلبك.

“اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا”. أخرجه أحمد وابن ماجه.

مهما عظمت حاجتك، لا تخجل من طلبها من الله، فهو الكريم الذي يعطي بلا حساب.

اجعل وقتك عامراً بالطاعات، فالدقائق التي تذكر فيها الله هي كنزك الحقيقي.

اللهمَّ أرنا الحقَّ حقًّا وارزقنا اتِّباعه، وأرنا الباطل باطلًا وارزقنا اجتنابه، وامنُن علينا بهداك ورضاك.

"إذا دعوت الله، فادعه وأنت موقن بالإجابة، فالله أكرم من أن يرد عبده خائباً."

دعاء التوفيق: اللهم افتح لنا أبواب التوفيق، وارزقنا بركة في العمل، وإخلاصاً في النية.

(اللَّهمَّ رحمتَك أَرجو فلا تَكِلني إلى نَفسِي طرفةَ عينٍ، وأصلِح لي شَأني كلَّه لا إلَه إلَّا أنتَ).

(اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى).

"كل لحظة تمضيها في ذكر الله، هي زاد لرحلتك نحو الجنة."

“دعوة ذي النون، إذ دعا في بطن الحوت، قال: لا إله إلا أنت، سبحانك إني كنت من الظالمين : ما دعا بها أحد قط إلا استجيب له”. رواه أحمد

عن الرضا بالقضاء: من رضي بقضاء الله، ملأ قلبه سلاماً لا تزعزعه رياح الدنيا.

اللهمَّ إنِّي أسألك التوفيق في الدُّنيا والفلاح في الآخرة.

(اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي وَارْحَمْنِي وَاهْدِنِي وَارْزُقْنِي).

(اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ والكَسَلِ، والجُبْنِ والبُخْلِ والهَرَمِ، وأَعُوذُ بكَ مِن عَذابِ القَبْرِ، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ المَحْيا والمَماتِ).

اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين، اللهم توفنا مسلمين وأحينا مسلمين وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين”. أخرجه أحمد والبخاري.

"الصبر ليس فقط انتظاراً، بل هو قوة تدفعك للثبات في الطريق حتى تصل إلى وعد الله."

عن نعمة الحياة: كل يوم تمنحه لك الحياة هو فرصة جديدة لتكون أقرب إلى الله.

(اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى).

"ثِق بأن بعد كل عسر يسر، وإن طال البلاء، فالله لا ينسى عبده الصابر."

قال صلى الله عليه وسلم: ((إن الله أوحى إليَّ أن تواضعوا؛ حتى لا يفخر أحدٌ على أحدٍ، ولا يبغي أحد على أحد))؛ [رواه مسلم].

دعاء المغفرة: يا الله، إن كان لي ذنب يثقل كاهلي ويمنع عني رزقك، فاغفره لي واهدني إلى طريق رحمتك.

عن الراحة في الإيمان: لا راحة للقلب إلا حين يُسلم أمره كاملاً لله.

من وجد سعادته في الطاعات، عرف طعماً للحياة لا يشبهه شيء.

"لا تستهن بدعوة في سجودك، فقد تكون مفتاحاً لأبواب الخير في حياتك كلها."

“اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون والجذام ومن سيئ الأسقام”. أخرجه أبو داود والنسائي.

صلاح القلب يبدأ بخلوه من الحسد والرياء، وامتلائه بحب الخير للناس.

وفي هذا الحَديثِ يُخبرُ أنسُ بنُ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَقولُ: «اللَّهمَّ رَبَّنا آتِنا في الدُّنيا حَسنةً»، أي: أنعِمْ عَلينا في الدُّنيا بِالعَفوِ وَالعافيةِ وَالعِلمِ الصَّالحِ والعَملِ المَقبولِ، وغيرِ ذلك ممَّا يَشمَلُه لفظُ الحَسَنةِ مِنَ الخَيرِ، «وَفي الآخِرةِ حَسنَةً»، يَعني: وأعطِنا في الآخرَةِ الجَنَّةَ، وَما فيها مِنَ النَّعيمِ المُقيمِ، «وقِنا عَذَابَ النَّارِ» أي: وَاحفَظْنا مِن عَذابِ النَّارِ، وَما يُقرِّبُ إليه مِن شَهوةٍ وعَملٍ. وفي الحَديثِ: سؤال الله خير الدنيا والآخرة. وفيه: الدعاء بالأدعية الجامعة.

“اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك”. أخرجه مسلم.

(اللَّهمَّ إني أعوذُ بكَ من مُنكراتِ الأخلاقِ والأعمالِ والأَهواءِ والأدواءِ).

والدعاء في وقت الإفطار من أوقات الإجابة، كما روى ابن ماجه في “سننه” عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه، قال: قال النبي ﷺ: (إن للصائم عند فطره دعوة ما ترد) وفي إسناده ضعف.

من كان مع الله في كل قراراته، أراه الله الخير حتى فيما يظنه شراً.

اللهم ربنا لك الحمد، ملء السماوات وملء الأرض، وملء ما شئت من شيء بعد أهل الثناء والمجد، لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد”. أخرجه مسلم.

عن عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله ﷺ وهو يقول: (اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك) رواه البخاري.

"كن رحيماً بالناس، فمن يتعامل مع خلق الله بلطف، يجد لطف الله حاضراً في كل أموره."

“اللهم اهدني وسددني”. أخرجه مسلم.

“يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك”. أخرجه أحمد والترمذي.

(رَبِّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وجَهْلِي، وإسْرَافِي في أمْرِي كُلِّهِ، وما أنْتَ أعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطَايَايَ، وعَمْدِي وجَهْلِي وهَزْلِي، وكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ).

(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ، وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ، وَالْبُخْلِ، وَالْهَرَمِ، وَعَذَابِ القَبْرِ، اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَن زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا)

عن العمل الصالح: العمل الصالح هو الزاد الذي تحمله معك إلى الآخرة، فاجعله أثمن ما تملك.

اللهمَّ خُذ بنواصينا للبرِّ والتَّقوى، ويسِّر لنا من العمل ما تحبُّ وترضى.

(قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي).

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النبي ﷺ: (يتعوذ من سوء القضاء، ومن درك الشقاء، ومن شماتة الأعداء، ومن جَهْد البلاء) رواه مسلم.

“اللهم إني أعوذ بك من الهدم وأعوذ بك من التردي وأعوذ بك من الغرق والحرق والهرم وأعوذ بك أن يتخبطني الشيطان عند الموت وأعوذ بك أن أموت في سبيلك مدبرا وأعوذ بك أن أموت لديغا”. أخرجه أبو داود والنسائي.

اللهم أعطني من الدّنيا ما تقيني به فتنتها، وتغنيني به عن أهلها، ويكون بلاغاً لي إلى ما هو خير منها، فإنّه لا حول ولا قوّة إلّا بك.

عن اليقين في الدعاء: حين تدعو الله، لا تنظر إلى صغر حاجتك، بل انظر إلى عظمة من تدعوه.

“اللهم إني أسألك رضاك والجنة، وأعوذ بك من سخطك والنار. اللهم ارزقني من حيث لا أحتسب، ووفقني لما تحبه وترضاه، واملأ قلبي طمأنينة وثباتًا.”

دعاء البركة: اللهم اجعل في حياتنا بركة تفيض علينا، وتجعلنا من الشاكرين.

اللهمَّ أقل عثراتنا واغفر زلَّاتنا وكفِّر عنّا سيِّئاتنا

عن أبي بكرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: (دعوات المكروب: اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت) رواه أبو داود.

تم النسخ بنجاح!