ادعية قصيرة وجميلة للواتس

ادعية قصيرة وجميلة للواتس

الدعاء هو أعظم هدية يمكن أن تهديها لنفسك ولمن تحب، فهو يعكس أصدق المشاعر وأجمل الأمنيات. مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح الواتساب وسيلة مميزة لنشر الخير والدعوات الجميلة التي تضيف البركة والطمأنينة في القلوب. الكلمات الطيبة والأدعية القصيرة يمكن أن تكون رسالة حب وعون تحمل الأجر والثواب. نقدم لك مجموعة من ادعية قصيرة وجميلة للواتس، لتشاركها مع أحبائك وتترك أثرًا طيبًا في حياتهم. ويمكنك لاحقا قراءة: أدعية قصيرة واجرها عظيم

دعاء المغفرة: يا الله، إن كان لي ذنب يثقل كاهلي ويمنع عني رزقك، فاغفره لي واهدني إلى طريق رحمتك.

عن فضل الذكر: القلب الذي يذكر الله، لا يعرف طريقاً إلى القلق أو الحزن.

دعاء الحماية: اللهم احفظنا من شرور أنفسنا، ومن كل عين حاسدة، ومن كل سوء مكتوب.

"ما تعطيه لغيرك اليوم، هو ما يضاعفه الله لك أضعافاً يوم تحتاجه."

“اللهم إني أعوذ بك من الهدم وأعوذ بك من التردي وأعوذ بك من الغرق والحرق والهرم وأعوذ بك أن يتخبطني الشيطان عند الموت وأعوذ بك أن أموت في سبيلك مدبرا وأعوذ بك أن أموت لديغا”. أخرجه أبو داود والنسائي.

اللهمّ احفظني بالإسلام قائماً، واحفظني بالإسّلام قاعداً، واحفظني بالإسلام راقداً، ولا تشمت بي عدوّاً أو حاسداً.

اللهمَّ أنت الذي خلقتني وأنت أعلم بي من نفسي، أسألك يا إلهي أن تهدني سواء السَّبيل، وأن تُلهمني رشدي.

الحكمة هي أن ترى نور الله في كل أمر، وتوقن أن الخير قادم مهما طال انتظاره.

عن رحمة الله: لا تيأس من رحمة الله، فإن رحمة الرحمن تسبق غضبه، وتغمر القلوب المستغفرة.

عن الأمل بالله: مهما بدا الطريق مظلماً، يكفي أن الله معك لينير دربك.

“رب أعني، ولا تعن علي، وانصرني ولا تنصر علي، وامكر لي ولا تمكر علي، واهدني ويسر الهدى لي، وانصرني على من بغى علي، رب اجعلني لك شاكراً، لك ذاكراً، لك راهباً، لك مطواعاً، لك مخبتاً، إليك أواهاً منيباً، رب تقبل توبتي، واغسل حوبتي، وأجب دعواتي، وثبت حجتي، وسدد لساني، واهد قلبي، واسلل سخيمة صدري” رواه أبو داود .

“اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أحيني ما علمت الحياة خيرا لي وتوفني إذا علمت الوفاة خيرا لي اللهم وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة وأسألك كلمة الحق في الرضا والغضب وأسألك القصد في الفقر والغنى وأسألك نعيما لا ينفد وأسألك قرة عين لا تنقطع وأسألك الرضاء بعد القضاء وأسألك برد العيش بعد الموت وأسألك لذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين”. أخرجه النسائي.

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى.

عن الطاعات الصغيرة: لا تستهن بعمل صالح صغير، فقد يكون هو السبب في دخولك الجنة.

اللهم إني أعوذ بك من جَهْدِ الْبَلاَءِ وَدَرَكِ الشَّقَاءِ وَسُوءِ الْقَضَاءِ وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ)(ثلاث مرات).

كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً، وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وقِنَا عَذَابَ النَّارِ.(صحيح البخاري). كانَ دُعاءُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جامعًا لأنواعِ الخَيرِ في الدُّنيا بما يَنفَعُ فيها مِنَ الأُمورِ، وَالخَيرِ في الآخِرَةِ؛ لأنَّ فيها المَعادَ.

“اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار ومن عذاب النار، وأعوذ بك من فتنة القبر، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة الغنى، وأعوذ بك من فتنة الفقر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال”. متفق عليه.

(لا إِله إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).

عن العمل الصالح: العمل الصالح هو الزاد الذي تحمله معك إلى الآخرة، فاجعله أثمن ما تملك.

(اللهم إني أعوذُ بكَ منَ الهمِّ والحزَنِ، وأعوذُ بكَ منَ العجزِ والكسلِ، وأعوذُ بكَ منَ الجُبنِ والبخلِ، وأعوذُ بكَ مِن غلبةِ الدَّينِ وقهرِ الرجالِ).

“اللهم إني أعوذ بك من الفقر والقلة والذلة وأعوذ بك من أن أظلم أو أظلم”. أخرجه أبو داود والنسائي.

(اللَّهُمَّ آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ).

“اللهم ضع في أرضنا بركتها وزينتها وسكنها”. رواه الطبراني في الأوسط.

اللهمَّ إني أسألك فواتح الخير وخواتمه، وجوامعه، وأوله وآخره، وظاهره وباطنه، والدرجات العلى من الجنة آمين.

"إن وجدت قلبك فارغاً، فاملأه بقربك من الله، فهو السند الذي لا يتخلى عنك."

اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك خاصمت، وبك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وأسررت وأعلنت، وما أنت أعلم به مني، لا إله إلا أنت”. متفق عليه .

(اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ يا اللَّهُ بأنَّكَ الواحدُ الأحدُ الصَّمدُ، الَّذي لم يَلِدْ ولم يولَدْ ولم يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ، أن تغفِرَ لي ذُنوبي، إنَّكَ أنتَ الغَفورُ الرَّحيمُ).

(اللهمَّ إنِّي أسألُك من الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ، وأعوذُ بك من الشرِّ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ. اللهمَّ إنِّي أسألُك من خيرِ ما سألَك به عبدُك ونبيُّك، وأعوذُ بك من شرِّ ما عاذ به عبدُك ونبيُّك. اللهمَّ إنِّي أسألُك الجنةَ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بك من النارِ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُك أنْ تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَه لي خيرًا)

عن العمل لله: حين تعمل لله، ستجد بركة لا تفارق حياتك، ورضا يملأ قلبك.

“اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا”. أخرجه أحمد وابن ماجه.

اللهمَّ إني أسألك خير ما آتي، وخير ما أفعل، وخير ما أعمل، وخير ما أبطن، وخير ما أظهر، والدرجات العلى من الجنة آمين.

(اللَّهُمَّ أعُوذُ برِضَاكَ مِن سَخَطِكَ، وبِمُعَافَاتِكَ مِن عُقُوبَتِكَ، وأَعُوذُ بكَ مِنْكَ لا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أنْتَ كما أثْنَيْتَ علَى نَفْسِكَ).

“اللهم إني أعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي”. أخرجه أبو داود والنسائي.

(اللَّهُمَّ اهْدِنِي وَسَدِّدْنِي).

(اللهم إنا نسألُكَ مُوجِباتِ رحمتِك، وعزائمَ مَغْفِرَتِكَ، والسلامةَ من كلِّ إثمٍ، و الغنيمةَ من كلِّ بِرٍّ، والفوزَ بالجنةِ، والنجاةَ من النارِ)

(اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لي دِينِي الذي هو عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لي دُنْيَايَ الَّتي فِيهَا معاشِي، وَأَصْلِحْ لي آخِرَتي الَّتي فِيهَا معادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لي في كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لي مِن كُلِّ شَرٍّ).

“اللهم إني أسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون”. أخرجه الترمذي.

(رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ).

أعظم ما تطلبه من الله هو خاتمة خير تجمعك به في جنات النعيم.

(رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ).

وقال صلى الله عليه وسلم: ((ما نقصتْ صدقةٌ مِن مال، وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عِزًا، وما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه))؛ [رواه مسلم].

احمد الله على كل نفس تأخذه، فالصحة نعمة لا يدركها إلا من فقدها.

"لا تستهن بدعوة في سجودك، فقد تكون مفتاحاً لأبواب الخير في حياتك كلها."

عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: كان النبي ﷺ، يقول: (اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والهرم والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات) رواه مسلم.

(رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۖ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ).

عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي ﷺ كان يدعو بهذه الدعوات: (اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يُسمع، ونفس لا تشبع)، ثم يقول: (اللهم إني أعوذ بك من هؤلاء الأربع) رواه النسائي، وصححه الألباني.

اللهمَّ إني أسألك أن ترفع ذكري، وتضع وزري، وتصلح أمري، وتطهر قلبي، وتحصن فرجي، وتنور قلبي، وتغفر لي ذنبي، وأسألك الدرجات العلى من الجنة آمين.

“اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني، إنك أنت الغفور الرحيم. متفق عليه.

(ربَّنا اغفر لنا ذنوبنا، وكفِّرعنَّا سيِّئاتنا وتوفَّنا مع الأبرار)

(رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ).

دعاء للفرج: يا الله، اجعل لنا من كل ضيق مخرجاً، ومن كل هم فرجاً، ومن كل دعاء إجابة.

(اللهمَّ إنَّي أعوذُ بك من شرِّ سمْعي، ومن شرِّ بصري، ومن شرِّ لساني، ومن شرِّ قلْبي، ومن شرِّ منيَّتي).

عن التوبة: باب التوبة مفتوح، لا يطرقه عبد صادق إلا وجد الله في انتظاره برحمته.

“اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك”. أخرجه مسلم.

كل خطوة تقربك من الله تُبعدك عن الحزن والضياع.

عن بر الوالدين: برّك بوالديك هو عبادة لا تنقطع بركتها في حياتك وأخراك.

“اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والبخل، والهرم وعذاب القبر، اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها”. أخرجه مسلم.

الثبات على الدين في زمن الفتن هو أغلى ما تملكه في دنياك.

عن القرآن الكريم: القرآن بحر عميق، كلما غصت فيه أكثر، وجدت فيه نوراً وحكمة تهديك.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)

تم النسخ بنجاح!