رسائل تشجيعية عبارة عن عبارات تشجيعية تمنحنا الإلهام والطاقة لمواجهة التحديات وتحقيق الأهداف. الكلمات الإيجابية تعزز الثقة بالنفس وتدفعنا للعمل بجدية أكبر. كل رسالة تحمل في طياتها قوة خفية تحفزنا على التطور والنمو، وتجعلنا ننظر للحياة بتفاؤل وشجاعة لتحقيق النجاح الذي نسعى إليه.
أنا لا أضعف أبدًا بما أنني أثق بشخص أحبه.
الثقة بالنفس بعد التوكل على الله مطلوبة شرعاً، فالمسلم يتعين عليه أن يحسن الظن بالله تعالى، وأن يتفاءل لنفسه الخير والنجاح دائماً، ويسعى باستمرار في سبيل الارتقاء لتحصيل الكمال.
الأشخاص العُظماء هم أشخاص عاديون طوّروا من قدراتهم ومجهوداتهم.
اعتقد في قدراتك ولا تدع أحدًا يقنعك بأنك غير قادر على تحقيق أحلامك.
الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت، فلا تُحمّل نفسك هموماً لن تستفيد منها وابتسم
الشجاعة هي إتقان الخوف وليست غياب الخوف.
تحدثك دائماً عن نفسك دليل على أنك لست واثقاً منها.
النجاح لا يأتي لأولئك الذين ينتظرون، بل لأولئك الذين يسعون وراءه بشغف.
رائع أن تصمت في مكان تضجّ فيه الأصوات، والأروع أن يكون صمتك حكمة وليس سلبية.
لا تخافي من العواصف لأنها لن تهُب إلا إذا كنتِ قادرة على مواجهتها.
أكبر ضعف هو الاستسلام، وأفضل طريقة للنجاح هي المحاولة أكثر من مرة واحدة.
الثقة في الحب تتطلب شخصين يتجاوزان كل مشاكل الحياة معًا.
سألتُ مرّة شخصاً: ماذا تفعل لو كان عندك مشكلة كبيرة؟ قال لي: هناك شخص صيني سألوه نفس السؤال فقال: "لا يهم، ماذا يحدث لي ما لم يقتلني فإنّه سيزيدني قوّة.
إذا أراد الله بعبدٍ خيراً فتح عليه باب العمل، وأغلق عليه باب الجدل، وإذا أراد به شرًا أغلق عليه باب العمل، وفتح عليه باب الجدل.
مثابرتكم واجتهادكم سوف تساعدكم على النجاح والتفوق.
إذا كنت تستطيع تخيّل صورة ما، يمكنك أن تجعلها واقعاً، وإذا كنت تستطيع أن تحلم يمكِنُك تحقيق حلمك.
الأواني الفارغة تحدث ضجة أكثر من الأواني الممتلئة، وكذلك البشر لا يحدث ضجة إلا ذو العقول الفارغة، فلا تضيع وقتك بالمجادلة معهم.
يقولون أنّ الناس بأصنافها أجناس، ذهب وفضة ونحاس، لكن صراحة أنت وحدك بعيني ألماس.
العمل الجماعي هو الطريقة الأكثر فاعلية لتحقيق الأهداف الكبيرة.
بمجرد إتقانك للثقة بالنفس، سيتغير كل ما في حياتك للأفضل.
ضع نصب عينيك أن الحياة لن تمنحك شيء فشلت فيه أنت.
في لفظة القمة شيء يقول لك قم.
ستواجهكِ دائمًا تحديات وظروف وعقبات تُظهِر لكِ أن لا شيء مثالي، وعندما تواجهينها ستزدادين قوة وثقة بنفسك.
تذكر دوماُ ما أنت بارع فيه وتمسك به.
استمعي إلى صوتك الداخلي واتبعي شغفك، فهذا هو ما سيقودك نحو النجاح.
لقد خلقنا لنمارس الإصرار هكذا نستطيع أن نعرف من نحن.
يرى المتشائم الصعوبة في كل فرصة، أمّا المتفائل فيرى الفرصة في كل صعوبة.
العالم بأسره يتنحّى جانباً ليُفسح الطريق للإنسان الذي يعرف تماماً إلى أين يتوجَّه.
إذا فعلت كل ما هو مطلوب منك، ستبهر الجميع بقدراتك وإنجازاتك.
العمل الشاق هو السلم الذي تصعد عليه نحو النجاح.
يجب أن تثق بنفسك، فإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك؟
تفانَ في عملك وستحصد النجاحات التي لا تحصى.
راقب أفكارك لأنها ستصبح كلمات، وراقب كلماتك لاتها ستتحول إلى أفعال، وراقب أفعالك لأنها ستتحول إلى عادات، وراقب عاداتك لأنها تكون شخصيتك، راقب شخصيتك لأتها ستحدد مصيرك.
إذا كنت تستطيع تخيل صورة ما فذلك يعني أنّه يمكنك أن تجعلها واقعاً، وإذا كنت تستطيع أن تحلم فهذا يعني أنّك تستطيع تحقيق حلمك.
إذا سمعت صوتًا بداخلك يخبرك بأنه لا يمكنك الرسم، فحينئذٍ حاول الرسم بكل الوسائل، وسيسكت الصوت من تلقاء نفسه.
سألوا حكيماً لماذا لا تنتقم ممن يسيئون إليك؟ فرد ضاحكاً: وهل من الحكمة أن أعض كلباً عضني؟
لا تدع الصعاب تثنيك، بل استخدمها كدافع لتحقيق أهدافك.
ربما تفشل إذا خاطرت، ولكن من المؤكد أنك ستفشل إذا لم تخاطر.
مِقدار الوقت الذي تقضيه في التدريب ليس هو المهم بالضرورة، المهم هو ما تبذله من جهد في التدريب.
الثقة بالنفس أحد أهم مفاتيح النجاح، بل هي أساس الحصول عليه.
احتضن التغيير وتعلم من الفشل، فهما جزء لا يتجزأ من رحلة النجاح.
لا تنتظر أن يصبح كل شيء على ما يرام، بل تحدّى كل ظروفك وقاومها.
اجعل كل يوم حافلاً بالتحديات وفرص التطور.
انطلاقاً من هذه اللحظة يمكنك أن تصبح إنسان مختلف كليّاً، مليء بالحب والتفاهم، جاهز بيد ممدودة نحو النجاح، منتشٍ وإيجابي في كل فكرة وفعل تقوم به.
النجاح ليس نهاية الطريق، بل محطة عابرة في رحلتك إلى القمة.
الشخص الحكيم هو الذي يصنع فرصاً أكثر من تلك التي ضاعت منه أو التي فشل فيها.
إنني لا أحاول الأداء أفضل من أي شخص آخر، إنني فقط أحاول الأداء أفضل من نفسي.
بالحب والتفاهم، يمكن استعادة الثقة في الحياة.
لا يوجد إنسان ضعيف بل يوجد إنسان يجهل موطن قوّته
إنَّ لم أنهض أنا.. إن لم تنهض أنت.. إن لم ينهض هو.. من سيرفع إذن مشعل الأمل في هذه الظلمات؟
عليك اتّباع أربعة خطوات لتحقق إنجازاً عظيما، وهي: اختر مِهنة تُحبها، امنحها أفضل ما لديك، اغتنم الفرص التي تلوح لك، وكن أحد أفراد الفريق.
لا يمكنك عبور البحر فقط عن طريق الوقوف والتحديق في الماء.
التفاؤل هو الإيمان الذي يؤدي إلى الإنجاز، لا شيء يمكن أن يحدث بدون الأمل والثقة.
لا بأس ببعض الفشل، فكل من حقّق النجاح يعرف أنّه لا مهرب من الفشل.
لا تكن أسهل ما في الحياة ولا تكن أصعب ما فيها، بل كن أنت الحياة في أسمى معانيها.
تعود على العادات الحسنة وهي سوف تصنعك.
كوني نموذجاً إيجابياً للقوة والتفاني، فأنت تستحقين النجاح والتقدير.
أنا مصمِّم على بلوغ الهدف، فإمّا أن أنجح… وإمّا أن أنجح.
استثمر وقتك بحكمة وتحكم في مصيرك.
النجاح لا يمكن أن يبدأ من الأسبوع القادم، إنَّما اليوم.

