الصداقة والحب هما جوهر العلاقات الإنسانية؛ فالصداقة تمنحنا سندًا ودعمًا في الحياة، بينما الحب يضفي دفئًا وعمقًا على مشاعرنا. تجتمع العبارات عن الصداقة والعبارات عن الحب لتعبر عن أصدق الأحاسيس التي تربط بين القلوب وتلامس الروح.
إلى أغلى وأعز وأحلى وأحب الناس.. عيدك سعيد.
صديقي عليك أن تعلم أنك صديقي المفصل فنحن أخوة وليس مجرد صداقة فشكرا لك على وجودك بجانبي.
الصداقة هي نعمة من الله وعناية منه بنا.
صديقي، أتعرف ما الفرق بين سعادتك وسعادتي انت في العادة تبتسم إذا شعرت بالسعادة ولكن أنا أبتسم إذا رأيتك أنت سعيد.
صديق قريب خير من نسيب بعيد.
لو كُنت أملك أن أهديك عيناي لوضعتهما بين يديك، ولو أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري إليك، ولو أملك أنا أهديك عمري لوضعت أيامي تحت قدميك.
الصداقة هي بيت الأسرار وسلاح الوفاء.
فقدنا رؤيتك.. صمتنا، فقدنا صوتك.. تحملنا، لكن نفقد رسائلك.. هذا كثير علينا.
لنبقى أصدقاءً بعد الفراق حتّى نتذكّر بعضنا بحنين، وتبقى دموعنا بلا أنين، ولا يكون موعد انفصالنا لسنين، لنبقى أصدقاءً لآخر العمر حتّى لا تتشوّه سنوات عمرنا، وتبقى أيّامنا خاليّة من عارِ فراقنا، لنبقى أصدقاءً حتّى بعد رحيلي، لنقول يوماً بسلام وداعاً يا أغلى إنسان.
من أحبنا نفعه الله بحبنا ولو أنه بالديلم.
صديقي الغالي، لك مني أرق التحايا وأعذب الكلمات، فقد كنت سندي في الضيق ورفيق دربي نحو النجاح.
الصديق الحقيقي هو الذي يمشي إليك عندما يبتعد العالم عنك.
الصديق وقت الضيق.
الصّداقة حلمٌ وكيان يسكن الوجدان.
الصّديق الحقيقي هو الصّديق الذي تكون معه كما تكون وحدك، أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس.
المودة نسب.
عباد الله، الله الله في أعز الأنفس عليكم وأحبها إليكم، فإن الله قد أوضح لكم سبيل الحق وأنار طرقه، فشقوة لازمة، أو سعادةٌ دائمةَ.
صديقي هو وطني.
لا تعرف قيمة الصداقة إلا عندما تفقدها ,مثل صحة الانسان.
الصديق هو أنيس القلب وخليل الدرب وشقيق الروح.
فقد البصر أهون من فقد البصيرة.
أتعلّم منك وتتعلّم منّي وسوف لن نختلف.
الصديق هو حديث الروح، هو المرجع في كثير من الأمور .. وهو الرفيق الأطول روحاً بعد الأم في رحلة الحياة الطويلة.
الصداقة الحقيقية هي المذاق الشهي للحياة.
إذا كنت تملك أصدقاءً؛ إذاً أنت غني.
عند الشدائد تعرف الإخوان.
أحببتك جداً لدرجة أنّه عندما تغيب عني يغيب معك كلّ شيء.
إنّ الحبّ لا يمكن أن يَمحو الماضي لكنه يغيّر المُستقبل.
قول الحق لم يدع لي صديقاً.
الصداقة هي الرئة الثالثة التي يتنفس بها الإنسان كلما ضاق صدره.
من أحسن إلى الناس استدام منهم المحبة.
حبيبي المخلص الغالي، بسبب حبك أشعر أن قلبي يزهر.
الصّديق هو الشخص الذي يعرف أغنية قلبك، ويستطيع أن يغنّيها لك عندما تنسى كلماتها.
صورتك محفورة بين جفوني، وهي نور عيوني، عيناك تنادي عيناي، يداك تحتضن يداي، همساتك تطرب أُذناي.
ليس هناك كلمة تصف معنى التقائك بصديق قديم.
صديقي.. أنتَ بالنّسبة للعالم مجرّد شخصٍ فيه، ولكنّك بالنّسبة لشخصٍ ما أنت كلّ العالم.
الصّديق الحقيقي هو الصّديق الذي تكون معه كما تكون وحدك، أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس.
الصّداقة ود وإيمان.
من السهل أن تطرد جيشاً استعمر وطنك، ولكن من الصعب أن تطرد حبّاً استعمر قلبك.
معظم الناس يدخلون ويخرجون من حياتك، لكن أصدقاءك الحقيقيين هم من لهم موضع قدم في قلبك.
إذا قرر أصدقائي القفز من فوق الجسر، فلن أقفز معهم، ولكنني سوف أنتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم .
الأصدقاء الحقيقيّون كالنّجوم، لا تراهم دوماً لكن نعلم أنّهم موجودون.
الصديق هو أثمن هدية تقدمها لنفسك.
صديقي عليك أن تعلم أنك صديقي المفصل فنحن أخوة وليس مجرد صداقة فشكرا لك على وجودك بجانبي.
أحبك حب ماله حدّ، أحبك رغم هذا البعد، أحبك لو يطول الصدّ، أحبك موت يا غالي. أفتخر إنّك حبيبي، وإنّك الحب الحقيقي، يكفي إنّي عند ذكرك أنسى أحزاني وضيقي.
عن المرء لا تسأل واسأل عن قرينه.
الصداقة الحقيقية كالخطوط المتوازية..لا تلتقى أبداً إلا عندما تطفو المصالح على السطح. عندها تفقد توازيها..وتتقاطع! – ديل كارنيجي
إذا قرر أصدقائي القفز من فوق الجسر فإنّني سوف لن أقفز معهم، ولكن سوف أنتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم.
زرعتك في شراييني وسمّيتك نظر عيني، وهبتك كل إحساسي، وقلت إنك أهلي وناسي.
الصّداقة الحقيقيّة هي تلاحم شخصين في شخصيّة واحدة تحمل فكراً واحداً.
حُبك الفاعل وقلبك مفعول به وجمالك المصدر وعيونك حروف الجر.. هذا هو الحال.
الأخ مهما حصل يبقى عضيد وأبناء العم ليس عنهم غنى.
كل الشكر للصديق الذي يشعر بألمك من صمتك ومن نبرة صوتك ويبحث فقط عما يسعدك.
شكراً للأصدقاء الذين يلمسون نبرة التوجع في أصواتنا وصمتنا، فلا يناقشوننا وإنّما يفتشون عن أمور تُسعدنا وتبعث البهجة في نُفوسنا.
أنت الجمال وتاجه.. وأنت القمر وسراجه.. وأنت ما القلب يحتاجه.
يجب عليك أن تشفق على ولدك من إشفاقك عليه.
حبّك يا صديقي يُزهر في قلبي بساطاً من ربيع، ويصنع من صحاري روحي المقفرة حدائق ذات بهجة.
لم أكن أتخيل أن تلك التفاهات ستترك تلك المسافات بيننا كنا أصدقاء حتّى اشتكت الطرقات من ضحكاتنا، كنّا نتحدث حتّى تعطلت هواتفنا، كنّا نلعب حتّى اشتكى الجيران منّا فأين أنت الآن وأين أنا، لا تجعل الأيام تأخذك مني يا صديقي ولا تنسى لحظاتنا السعيدة التي طالما عشناها سوياً فهي عمر كامل لا يمحوها بعض المشاغل.
لا تمشِ أمامي فربّما لا أستطيع اللحاق بك، ولا تمشِ خلفي فربّما لا أستطيع القيادة، ولكن امشِ بجانبي وكن صديقي.
ما أجمل أن نجد صديقاً صادقاً في هذا الزمن، ويجعلنا دون علمنا أشخاصاً أفضل.

