تُعدّ عبارة تحفيزية للدراسة مفتاحًا لإشعال الحماس وتحقيق النجاح الأكاديمي، فهي تمنحك الدافع للاستمرار وتجاوز التحديات. عندما تواجه صعوبة في التركيز، تذكَّر أن كل جهد تبذله اليوم سيؤتي ثماره غدًا. تبنَّ العبارات الإيجابية واجعلها وقودًا لمسيرتك التعليمية.
إنّ ما تحصل عليه من دون جهد أو ثمن ليس له قيمة.
الشخص الذكي هو شخص حقق العديد من الإنجازات ومازال مُستعداً ليتعلم المزيد.
أكبر ضعف هو الاستسلام، وأفضل طريقة للنجاح هي المحاولة أكثر من مرة واحدة.
فليكُن هدفك بلوغ القمر حتّى إن فشلت في الوصول إليه ستحط بين النجوم.
ما يدركه ويؤمن به عقل الإنسان يمكنه أن يحقِّقه.
استثمر وقتك بحكمة وتحكم في مصيرك.
كُنْ عالي الهمّة ولا ترضى بغير القمّة.
عندما أقوم ببناء فريق فإني أبحث دائماً عن أناس يحبون الفوز، وإذا لم أعثر على أي منهم فأنني ابحث عن أناس يكرهون الهزيمة.
يجب أن تثق بنفسك، وإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك.
تخطَّى حدودك الحالية وتحدَّى نفسك لتحقيق المزيد.
إن ما يسعى إليه الإنسان السامي يكمن في ذاته هو، أما الدنيء فيسعى لما لدى الآخرين.
لا ينبغي لنا أن نستسلم، وينبغي ألا نسمح للمشكلة بأن تهزمنا.
مِقدار الوقت الذي تقضيه في التدريب ليس هو المهم بالضرورة، فالمهم هو ما تبذله من جهد في التدريب.
كن قويًا واستعد لتحقيق أكبر إنجازاتك.
العالم بأسره يتنحّى جانباً ليُفسح الطريق للإنسان الذي يعرف تماماً إلى أين يتوجَّه.
ضع نصب عينيك أن الحياة لن تمنحك شيء فشلت فيه أنت.
التفاؤل هو الإيمان الذي يؤدي إلى الإنجاز، لا شيء يمكن أن يحدث بدون الأمل والثقة.
الآباء يضحون بالكثير لرؤيتك في المدرسة، فسوف يكونوا فخورين بنجاحك.
كل يوم جديد هو فرصة لتكون أفضل من يوم أمس.
ابدأ من حيث أنت، استخدام ما لديك، افعل ما تستطيع.
تعود على العادات الحسنة وهي سوف تصنعك.
اجعل الإيجابية والشكر هما عادتك اليومية، فالتفاؤل هو السر.
العمل الشاق والتفاني هما المفتاحان لفتح أبواب النجاح.
سألتُ مرّة شخصاً: ماذا تفعل لو كان عندك مشكلة كبيرة؟ قال لي: هناك شخص صيني سألوه نفس السؤال فقال: "لا يهم، ماذا يحدث لي ما لم يقتلني فإنّه سيزيدني قوّة.
الفرق بين الانسان الناجح والآخرين هو ليس نقص القوّة، ولا نقص المعرفة، إنَّما نقص الإرادة.
العمل الشاق لا يذهب أبدًا بدون مكافأة.
اعتقد في قدراتك ولا تدع أحدًا يقنعك بأنك غير قادر على تحقيق أحلامك.
بُعد المسافة لا يهم، الخُطوة الأولى هي الأكثر صعوبة.
عليك أن تؤمن بنفسك وبقدراتك، فبدون الثقة لا يمكنك أن تكون ناجح أو سعيد.
لقد خلقنا لنمارس الإصرار هكذا نستطيع أن نعرف من نحن.
عندما يكون هناك شيء مهم جداً، يجب أن تفعله ذلك حتى لو كانت الاحتمالات ليست في صالحك.
التخطيط والتنظيم هما أساس العمل الناجح.
لا تدعي أي قيود تحدُّ من تطورك، فأنتِ تمتلكين القوة لتغيير العالم.
ليس من المهم بطء خطواتك طالما أنك لا تتوقف.
يجب أن تثق بنفسك، فإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك؟
الحياة إمّا أن تكون مُغامرة جرئية، أو لا شيء.
“لا تدع العقبات توقفك؛ ففي كل تحدٍ، فرصة للتعلم والنمو. ثق بقدرتك على تحقيق أحلامك، فالأمل والعمل هما الطريق للنجاح.”
تذكر دوماُ ما أنت بارع فيه وتمسك به.
إذا كنت تستطيع تخيل صورة ما فذلك يعني أنّه يمكنك أن تجعلها واقعاً، وإذا كنت تستطيع أن تحلم فهذا يعني أنّك تستطيع تحقيق حلمك.
تفائل واعمل بتصميم، فالتفكير الإيجابي يفتح الأبواب للفرص الكبيرة.
هُناك دائماً مكان في القمة.
تصرّف كما لو أنّه من المستحيل أن تفشل.
اعمل بجد واستمتع بما تقوم به، فالشغف هو مصدر الإلهام والنجاح.
تذكر أن الاستمرارية هي سر النجاح في أي مشروع تقوم به.
التدريب هو أفضل المعلمين.
الشيء الذي تستطيع أن تحلم به، يمكنك أن تحققه.
استمر في المحاولة حتى تصل إلى هدفك، فالنجاح ينتظر الذين يثابرون.
يقولون أنّ الناس بأصنافها أجناس، ذهب وفضة ونحاس، لكن صراحة أنت وحدك بعيني ألماس.
العمل الشاق هو السلم الذي تصعد عليه نحو النجاح.
تذكري أنَّك قوية بما يكفي للوقوف وحدك ومتحدة مع ذاتك لتحقيق أحلامك.
لم يتأخر الوقت أبداً على وضع هدف آخر أو حلم حلمٍ جديد.
قد يتقبل الكثيرون النصح، لكن الحكماء فقط هم الذين يستفيدون منه.
مِقدار الوقت الذي تقضيه في التدريب ليس هو المهم بالضرورة، المهم هو ما تبذله من جهد في التدريب.
حُلمك ليس لهُ تاريخ انتهاء، خذ نفساً عميقًا وحاول مرَّةً أخرى.
كُلما زاد الارتفاع الذي تحلّق عليه، ازداد المنظر جمالاً.
تعامل مع الفشل كفرصة للتعلم وليس كنهاية الطريق.
ليس هناك شخص عظيم يشكو من نقص الفرص.
القوة الحقيقية للمرأة تكمن في قدرتها على تحقيق أي حلم ترغب فيه.
لكل شيء ثمن وأيضاً النجاح، وثمن النجاح هو الإجتهاد والإرادة.
إنَّ لم أنهض أنا.. إن لم تنهض أنت.. إن لم ينهض هو.. من سيرفع إذن مشعل الأمل في هذه الظلمات؟

