كلمات بحبك وحشتيني تحمل مشاعر صادقة تعبر عن الحب والاشتياق بأسلوب مؤثر. هذه الكلمات ليست مجرد عبارات، بل رسائل عاطفية تلمس القلوب وتعبر عن أعمق المشاعر. في العلاقات، يمكن لهذه الكلمات التي تحمل كلام عن الشوق والحب وتقوي الروابط وتخلق لحظات من الحميمية والدفء بين الشريكين خاصة في أوقات البعد والحنين.
لو سألتم عن الحب، أهو موجود وكيف نعثر عليه لقلت، نعم موجود، ولكنه نادر، وهو ثمرة توفيق إلهي وليس ثمرة اجتهاد شخصي. – مصطفى محمود
ملذتي وحبيبتي، تلك التي أسميتها تاج النساء، كيف لامرأة مثلها لم تترك لنساء الأرض جمالاً ولا دلالاً تعاملني كطفل، تعاقبني بالحرمان، تعاقبني بالأشياء التي أحبها منها… من كلمات حين تغضب حبيبتي ولا تعلم أنه بغضبها ورضاها ملذتي وعشقي. فأنا لست إلا رجلاً عادياً، أحاول جاهداً أن أكون رجلاً أسطورياً من أجل أن أرضيك… فادخليني حبيبتي محراب قلبك، لأكون من الآمنين في لحظة استرخاء. أعدك بأن أطيل النظر إليك، فجوع عيني لرؤيتك أفقدني متعة النظر إلى الآخرين.
وجودك بقربي يساوي العالم كله.
قد يبيع الإنسان شيئاً اشتراه، ولكن لا يبيع قلباً هواه.
"حين تحب، يصبح العالم كتابًا مفتوحًا، وكل صفحة فيه تبدأ باسم من تحب."
لقد أصبحَ حُبك مثل الدماء الحمراء يسير في جسدي بكلّ هدوء، ويعانق ويلامس كل ما هو في طريقه ويجعله ينبض بالحياة.
الثّلج هديّة الشّتاء، والشّمس هديّة الصّيف، والزّهور هديّة الربيع، وحبّك هدية العمر.
حين أحببتك، لم أعد أبحث عن شيء آخر، لأنك أنت كل ما كنت أبحث عنه.
صورتكِ محفوظة بين جفوني، وهي نور لعيوني.
الحب هو أن تكون حاضرًا بكل قلبك، حتى في غيابك.
"الحب هو أن تشعر أن كل شيء في حياتك يقودك إلى شخص واحد."
الحب ليس أن تنظر إلى من تحب، بل أن ترى العالم بأسره من خلاله.
كل دقيقة أقضيها معك تجعلني أشعر وكأن الزمن هو مجرد وهم.
لا يهمني كم يبقى لي من العمر، كل ما يهمني أن أبقى العمر كله معك.
أحيانًا، يكفي أن تمسك يديك لأشعر أن العالم بأسره يبتسم لي.
قلبي يعشق هواك وعيوني تتمنى لقاك وروحي تذوب معك، وحشتني يا أجمل ملاك.
"الحب هو أن تكون نبضًا في قلب شخص، ونورًا في عينه، ودفئًا في روحه."
أما بعد فلن أحب أحداً بعدك، أما قبل فلم أعرف معنى الحب قبلك.
كنت ولا زلت نعم الزوج والأب الحنون، والصديق الوفي المخلص، ربي يحفظك أينما كنت، أحبك كثيراً
ليلي ونهاري جميل بسبب وجودك معي.
أبعث لك مليون سلام بقلب مليان حب، وشوق، وحنان.
لو كنت أملك أن أهديك عيني لوضعتها بين يديك، لو كنت أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري وقدمته إليك، لو كنت أملك أن أهديك عمري لسجلت أيامي باسمك، لكن لا أملك سوى الكلمات الكثيرة عن مشاعري الصادقة، فلتكن هي هديتي إليك.
في كل مرة أراك، أشعر أنني أعيش أجمل قصيدة لم تُكتب بعد.
إن كان في هذه الحياة ملذة غير الوفاء إلى الصديق وحبه، فاعلم بأن الناس ضلوا دربهم فيها ومات الصدق في ريعانه.
كلما غاب صوتك، أسمعه في داخلي كأنه لحن لا يتوقف.
غياب بعض الأشخاص يشعرك بفقدان نفسك.
من أحسن إلى الناس استدام منهم المحبة.
إذا كان الورد جذّاباً أنت من الورد أحلى، وإذا كان الورد عالي مكانك في القلب غالي.
هناك أشخاص يشبهون الفصول، لكنك بالنسبة لي دائمًا الربيع.
أنت ألم قلبي وأنت الدواء له.
إن الرحمة أعمق من الحُب.. ففيها التضحية.. والحُب.. وإنكار الذات.. وفيها التسامح والعفو والكرم. – مصطفى محمود
الحب الحقيقي هو أن تجد شخصًا يرى فيك جمالًا لم تره أنت في نفسك أبدًا.
المسا بدونك ظلام والصمت في عيونك كلام، ولك مني ألف تحية وسلام.
إلى أغلى وأعز وأحلى وأحب الناس.. عيدك سعيد.
ما أحلى كلامك وما أروع نظراتك، سحرتني بجمال وجهة ولباقة حديثك الله يديم عليك نعمة الطلة الحلوة.
سأظل أحبك حتى يتوقف قلبي عن النبض.
الحب الحقيقي لا يُقال، بل يُشعر به في التفاصيل الصغيرة، في الحضور الدائم دون أن يُطلب.
دائمًا ما ينشغل بالي وتفكيري بك دومًا وطوال الوقت وهذا منم الأمور التي تفرحني وتسعدني وتهون على متاعب الحياة والعمل.
كلماتنا في الحبّ تقتل حبنا، إنّ الحروف تموت حين تقال.
إذا وعدت وعداً صادقاً فأوفِ به وإذا وجدت رفيقاً صادقاً فتمسك به.
المشاعر الجميلة والحياة السعيدة ونبع الحب، لا يكون إلا مع شخص واحد في حياتنا.
أروع القلوب قلبك.. وأجمل الكلام همسك.. وأحلى ما في حياتي حُبك.
حينما تؤلمني الحياة وترهقني متاعبها أود أن أرى وجهك وابتسامتك فهي من يزيل عني كل تلك المتاعب.
من اشتاق خدم ومن خدم اتصل ومن اتصل وصل ومن وصل عرف.
الروح تعرف طريقها إلى الحب، حتى في أشد لحظات الضياع، كأن القلب مبرمج على البحث عن النور وسط الظلام.
“الحب هو المعاناة ولا يمكن أن يكون هناك حب خلاف ذلك.”
ما أجمل ضحكات الحبيب فهي كالمعازف الرنانة والأعواد الجذابة.
في كل دقة من دقات قلبي أحس بك ولو تألمت أشعر بذلك وكأن بيننا رابط مشترك.
تختلف أوجه الحب، ولكنها تتفق عليك أنت.
حُبك الفاعل وقلبك مفعول به وجمالك المصدر وعيونك حروف الجر.. هذا هو الحال.
الحب هو أن تعود إلى المنزل، ليس إلى المكان، بل إلى شخص يجعلك تشعر أنك في أمان.
الحبّ هو دفء القلوب والنغمة التي يعزفها المحبّون على أوتار الفرح، وشمعة الوجود، وهو سلاسل وقيود ومع ذلك يحتاجه الكبير قبل الصغير، الحبّ لا يولد بل يخترق العيون كالبرق الخاطف.
قلبي يميل إليك ولم ولن أحب سواك يا أجمل من صادفته في حياتي.
أعيش لك ومن أجلك وأحبك أكثر من نفسك، وإن لم تصدقني اسأل قلبك.
أحبّك بكلّ ما تحمله هذه الكلمة من معنى، أحبّك بكلّ إحساس يتلهف لرؤيتك، أحبّك بكل شوق لسماع صوتك، أحبّك بكلّ ما فيها من نغمات موسيقيّة، أحبّك بكلّ ما تُخبئها هذه الكلمة من عناء، أقولها لك وحدك ولا أريد سماعها من أحد غيرك، فمهما قلت لم أشعر بها مثلما أحسست بها معك، فأنت الحب والإحساس، يا من علّمني كيف الإحساس يكون، إنّ نبضات قلبي لم تنبض إلا بحبّك، ولم أسمع دقات قلبي إلا وأنا معك، فبعد كلّ هذا يسألونني، لماذا أحبّك كل هذا الحب، ليتهم يعرفون الآن ويسمعون دقّات قلبي وهي تنادي عليك، وتشعر بها وتعرف كم أنا أحبّك وأشتاق لك.
كل ما أحلم به هو القرب منك البقاء معك كل أيام حياتي، لأنك مصدر أماني الوحيد.
أكبر فخر للسماء أنّك قمرها، أكبر فخر للحب إنك تعرفه، أكبر فخر عندي إنك حبيبي.
الشكر كل الشكر للحبيب الذي لا يغيب، وكلامه من القلب قريب
ذرفت دمعة في أحد المحيطات، إن استطاعوا الحصول عليها، أعدك بنسيانك.
في عيني اليمنى لك غلاوة وفي عيني اليسرى لك وفاء وبين الاثنتين معزة لا تنسى.