عمر بن الخطاب صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وثاني الخلفاء الراشدين، أمير المؤمنين، لقب بالفاروق، وهو من أشهر الأشخاص في التاريخ الإسلامي، حيث إنه يعتبر من أفضل القادة، ومن الأشخاص الذين لديهم تأثير كبير في قيام الدولة الإسلامية، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، تولى الخلافة بعد أبو بكر الصديق، وله الكثير من الحكم والمقولات الشهيرة، وفي هذا المقال، سوف نتحدث عن مقولات عمر بن الخطاب.
محتويات المقال
- مقولات عمر بن الخطاب
- أقوال عمر بن الخطاب عن الأخلاق
- أقوال عمر بن الخطاب عن النساء
- مقولات عن بن الخطاب عن الصمت
- أقوال عمر بن الخطاب عن الشجاعة
- مقولة عمر بن الخطاب عن معرفة الناس
- شعر عمر بن الخطاب عن الدنيا
- أقوال عمر بن الخطاب عن الظلم
- مقولة عمر بن الخطاب عن العدل
- اجمل ما قيل عن عمر بن الخطاب
- اجمل ما قال سيدنا عمر بن الخطاب؟
- اجمل ما قال عمر بن الخطاب عن الصبر
- ماذا قال عمر بن الخطاب عند موته؟
- من أقوال عمر بن الخطاب عاملوا الناس؟
مقولات عمر بن الخطاب
عرف عمر بن الخطاب باللسان الفصيح، والقول السديد، حيث أن له الكثير من الحكم والأمثال التي يمكن أن نستفيد بها في مختلف جوانب الحياة، ومن أشهر مقولات عمر بن الخطاب ما يلي:
- من قال أنا عالم فهو جاهل.
- جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة.
- لا يترك الناس شيئا من أمر دينهم لاصتصلاح دنياهم، إلّا فتح الله عليهم ما هو أضر منه.
- لا يقعدنّ أحدكم عن طلب الرزق وهو يقول اللّهم ارزقني، فقد علمتم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة.
- من اتّقى اللهَ وقاه، ومن توكل عليه كفاه.
- خذوا حظكم من العزلة.
- البخل عار، والجبن مَنقصة، والفقر يخرس الفطن عن حجّته، والعقل غريب في بلدته، والعجز آفة، والصبر شجاعة، والزهد ثروة، والورع جنة.
- من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.
- قال عمر رضي الله عنه: لو نادى مُنادي من السماء: أيها الناس، إنكم داخلون الجنة كلّكم أجمعون إلّا رجلاً واحد، لخفت أن أكون هو، ولو نادى منادٍ: أيها الناس، إنّكم داخلون النار إلّا رجلاً واحداً، لرجوت أن أكون هو.
- اتقوا من تبغضه قلوبكم.
- إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة.
- إن كان لك دين فإن لك حسباً، وإن كان لك عقل، فإن لك أصلاً، وإن كان لك خلق، فلك مروءة، وإلا، فأنت شر من الحمار.
- لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة.
- قال رَجل لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، إنّ فلان رجل صدق، فقال له: هل سافرت معه؟ قال: لا، قال: فهل كانت بينك وبينهُ معاملة؟ قال: لا، قال: فهل ائتمنته على شيء؟ قال: لا، قال: فأنت الذي لا علم لك به، أراك رأيته يرفع رأسه ويخفضه في المسجد.
- نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة.
- تعلموا المِهنة فإنّه يوشك أن يَحتاج أحدكم إلى مِهنته.
- كلّ يوم يقال: مات فلان وفلان، ولا بد من يوم يقال فيه: مات عمر.
- ما أقبح القطيعة بعد الصّلة، والجفاء بعد المَودة، والعداء بعد الإخاء.
- نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإنّ ابتغينا العزّة بغيره أذلنا الله.
- اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر، وعجز الثقة.
- ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة.
- أعرف عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين.
- ما وَجد أحدٌ في نفسه كبراً إلّا من مَهانة يَجدها في نفسه.
- الراحة عقلة، وإياكم والسمنة فإنها عقلة.
- لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً.
- ما وجد أحد في نفسه كبراً إلا من مهانة يجدها في نفسه.
- ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
- أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.
- ترك الخطيئة خير من مُعالجة التوبة.
- قال عمر رضي الله عنه: إن في العُزلة راحلة من أخلاط السوء، أو قال من أخلاق السوء.
- لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربة عند الغضب.
- أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.
- من كَثر ضحكه قلّت هيبته، ومن مَزح استخف به، ومن أكثر من شيء عرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قل حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه مات قلبه.
- لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى (أي هم بالمعصية) ورع.
- وجدنا خير عيشنا الصبر.
- من قال أنا عالم فهو جاهل.
- إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل، ولكن الدين الورع.
- كل عمل كرهت من أجلهِ الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مِت.
- إنا قوم أعزنا الله بالإسلام، فلا نطلب العز في غيره.
- لا تكلم فيما لا يعنيك، واعرف عدوك، وأحذر صديقك إلا الأمين، ولا أمين إلا من يخشى الله، ولا تمشي مع الفاجر، فيعلمك من فجوره، ولا تطلعه على سرّك، ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عزّ وجلّ.
- وإذا عرض لك أمران: احدهما لله والآخر للدنيا، فآثر نصيبك من الآخرة على تصيبك من الدنيا، فأن الدنيا تنفد والآخرة تبقى.
- واعلم أن ما لك عند الله مثل ما لله عندك.
- ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
- اخشوشنوا، وإياكم وزي العجم: كسرى وقيصر.
- عجبت للبخيل يَستعجل الفقر الذي منه هرب، ويفوته الغني الذي إيّاه طلب، فيعيش في الدنيا عيش الفقراء، ويُحاسَب في الآخرة حِساب الأغنياء.
- لو كان الفقر رجلاً لقتلته.
- أجرأ الناس، من جاد على من لا يرجو ثوابه، وأحلم الناس، من عفا بعد القدرة، وأبخل الناس، الذي يبخل بالسلام، وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله.
- قال عمر رضي الله عنه: الأمور الثلاثة: أمر استبان رشده فاتبعه، وأمر استبان ضره فأجتنبه، وأمر أشكل أمره عليك، فردّه إلى الله.
- أفضل الزهد إخفاء الزهد.
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
- إن من صلاح توبتك، أن تعرف ذنبك، وإن من صلاح عملك، أن ترفض عجبك، وإن من صلاح شكرك، أن تعرف تقصيرك.
- لأعزلن خالد بن الوليد والمثنى (مثنى بني شيبان) حتى يعلما أن الله إنما كان ينصر عباده، وليس إياهما كان ينصر.
- إذا أسأت فأحسن، فغني لم أرَ شيئاً أشد طلباً ولا أسرع دركاً من حَسنة حديثة لذنب قديم.
- ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مراراً.
- إن الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها، أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم.
- إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
- لا مال لمن لا رفق له..
- كنتم أذل الناس، فأعزكم الله برسوله، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله.
- أخوف ما أخاف عليكم: شح مُطاع، وهوى متّبع، وإعجاب المرء بنفسه.
- كان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته: (اللّهم لا تدعني في غمرة، ولا تأخذني في غرّة، ولا تجعلني مع الغافلين).
- رأس التواضع: أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين، وأن ترضى بالدون من المجلس، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى.
- لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث، وأمانته إذا ائتمن، وورعه إذا أشفى.
- من دخل على الملوك، خرج وهو ساخط على الله.
- إذا سمعت الكلمة تؤذيك، فطأطئ لها حتى تتخطاك.
- من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.
- سأل عمر رضي الله عنه رجلاً عن شيء، فقال: الله أعلم، فقال عمر: لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم !! إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليقل: لا أدري.
- رضي الله عنك أيها الفاروق وأرضاك وجمعنا الله بك في دار كرامته برحمته وهو خير الراحمين.
- لو نادى منادي من السماء: أيها الناس، إنكّم داخلون الجنة كلكم أجمعون إلّا رجلاً واحد، لخفت أن أكون هو، ولو نادى منادٍ: أيها الناس، إنّكم داخلون النار إلّا رجلاً واحداً، لرجوت أن أكون هو.
- كان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته: اللهم لا تدعني في غمرة، ولا تأخذني في غرة، ولا تجعلني مع الغافلين.
- اللّهم أقدرني على مَن ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.
- كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مت.
- العلم بالله يُوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.
- إذا رأيتم الرجل يضيع من الصلاة، فهو لغيرها من حق الله أشد تضييعاً.
- أخوف ما أخاف على هذه الأمة، من عالم باللسان، جاهل بالقلب.
- كان عمر رضي الله عنه، يقول لنفسه: والله لتتقين الله يا ابن الخطاب، أو ليعذبنك، ثمّ لا يبالي بك. وكان يقول: من اتقى الله لم يصنع كلّ ما تريده نفسه من الشهوات.
- كونوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون، قيل: وكيف ذلك؟ قال: بأخلاقكم.
- أحب الناس إلي، من رفع إلى عيوبي.
- عَجبت لمن شك في الله، وهو يره خلق الله، وعَجبت لمن نَسِيَ الموت وهو يرى الموت، عَجبت لمن أنكر النشأة الأخرى، وهو يرى النشأة الأولى، وعجبت لعامر دار الفناء، وتارك دار البقاء، وعجبت للمتكبر الذي كان بالأمس نطفة، ويكون غداً جيفة.
- ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين.
- إنكم لا تغلبون عدوكم بعدد ولا عُدة، ولكن تغلبونهم بهذا الدين، فإذا استويتم أنتم وعدوكم في الذنوب، كانت الغلبة لهم.
- الأمور الثلاثة: أمر أستبان رشده فاتبعه، وأمر استبان ضره فأجتنبه، وأمر أشكل أمره عليك، فرده إلى الله.
- عليكم بذكر الله تعالى فإنّه دواء، وإيّاكم وذكر الناس فإنّه داء.
- نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة.
- إذا كان الشغل مجهدة فإنّ الفراغ مَفسدة.
- أجرأ الناس، من جاد على مَن لا يرجو ثوابه.. وأحلم الناس، من عفا بعد القدرة.. وأبخل الناس، الذي يبخل بالسلام.. وأعجز الناس، الذي يَعجز عن دعاء الله.
- إن لله عباداً، يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره، رغبوا فرغبوا، ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا، أخلصهم الخوف، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، لما يبقى لهم، الحياة عليهم نعمة، والموت لهم كرامة.
- تعلموا العلم، وتعلموا للعلم السكينة والوقار والحلم، وتواضعوا لمن تتعلمون منه، وليتواضع لكم من يتعلم منكم، ولا تكونوا من جبابرة العلماء، فلا يُقوَّم علمكم بجهلكم.
- إن من اتقى الله وقاه، ومن اتكل عليه كفاه، ومن شكر له زاده، ومن أقرضه جزاه، فاجعل التقوى عمارة قلبك، وجلاء بصرك، فإنّه لا عمل لمن لا نية له، ولا خير لمن لا خشية له، ولا جديد لمن لا خلق له.
- كتب عمر رضي الله عنه إلى سعد بن أبي الوقاص رضي الله عنه: يا سعد، إن الله إذا أحبّ عبداً حبّبه إلى خلقه، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس، واعلم أن ما لَكَ عند الله مثل ما لله عندك.
- عليك بالصدق وإن قتلك.
- إذا أسأت فأحسن، فغني لم أر شيئا أشد طلباً ولا أسرع دركا من حسنة حديثة لذنب قديم.
- ربّ أخ لك لم تلده أمك.
- كان عمر رضي الله عنه إذا رأى أحداً يطأطئ عنقه في الصلاة يضربه بالدرة، ويقول له: ويحك، إنّ الخشوع في القلب.
- أخوف ما أخاف عليكم: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
- لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدّى الأمانة وكفّ عن أعراض الناس، فهو الرجل.
- إنّ في العزلة راحلة من أخلاط السوء، أو قال من أخلاق السوء.
- اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين.
- لا أجر لمن لا حسنة له.
- عليك بالصدق وإن قتلك.
- مكسبة فيها بعض الدناءة خير من مساءلة الناس.
- إن الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها، أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى، لهم مغفرة وأجر كريم.
- قال أبو بكر (رض): فإن أنا أحسنت فأعينوني، وإن أنا زغت فقوموني.. فأجابه المؤمنون: والله لو وجدنا فيك اعوجاجا لقومناه بحد سيوفنا.. تفقهوا قبل أن تسودوا.
- اعرف عدوك، واحذر صديقك إلّا الأمين.
- أميتوا الباطل بعدم ذكره.
- تعلموا المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته.
- اللهم أقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
- ذكر الله عند أمره ونهيه خير من ذكر باللسان.
- لا تظن بكلمة خرجت من امرئ مسلم شراً، وأنتَ تجد لها في الخير محملاً.
- لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يُحبون الناصحين.
- إنّي لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
- لو أن الصبر والشكر بعيران، ما باليت أيهما أركب.
- تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.
- لو نادى منادي من السماء: أيها الناس، إنكم داخلون الجنة كلكم أجمعون إلا رجلاً واحد، لخفت أن أكون هو. ولو نادى مناد: أيها الناس، إنكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً، لرجوت أن أكون هو.
- لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين.
- حمل عمر بن الخطاب رضي الله عنه قربة على عنقه، فقيل له في ذلك فقال: إن نفسي أعجبتني ، فأردت أن أذلها.
- قال عمر رضي الله عنه: بلينا بالضراء فصبرنا، وبلينا بالسراء فلم نصبر.
- إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
- لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل.
- أصلحوا سرائركم تصلح علانيتكم.
- رأى عمر رضي الله عنه رجلاً يطأطئ رقبته، فقال: يا صاحب الرقبة، ارفع رقبتك، ليس الخشوع في الرقاب، إنما الخشوع في القلوب.
- دخل عمر على ابنه عبدالله رضي الله عنهما، وإذا عندهم لحم، فقال: ما هذا اللحم؟، فقال: اشتهيته، قال: أو كلما اشتهيت شيئاً أكلته؟، كفى بالمرء سرفاً أن يأكل كلّ ما اشتهاه.
- لا أبالي أصبحت غنياً أو فقيراً، فإني لا أدري أيهما خير لي.
- أشقى الولاه من شقيت به رعيته.
- إن الحكمة ليست عن كبر السن، ولكن عطاء الله يعطيه من يشاء.
- لا تتعلم العلم لثلاث ولا تتركه لثلاث، لا تتعلمه لتماري به ولا لتباهي به، ولترائي به ولا تتركه حياء في طلبه ولا زهادة فيه ولا رضا بالجهل به.
- أعقل الناس أعذرهم للناس.
- لا تتكلم فيما لا يعنيك، واعتزل عدوك، وأحذرك صديقك إلّا الأمين، ولا أمين إلّا من يَخشى الله عزّ وجلّ، ولا تمشِ مع الفاجر فيعلّمك، ولا تطلعه على سرك، ولا تشاور في أمرك إلّا اللذين يخشون الله عز وجل.
- مَكسبة فيها بعض الدناءة خيرٌ من مسألة الناس.
- قال عمر رضي الله عنه: إن الحِكمة ليست عن كبر السن، ولكن عطاء الله يعطيه من يشاء.
- إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
- إذا سَمعت الكلمة تؤذيك، فطأطأ لها حتى تتخطاك.
- العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.
- إنّ الكذوب لا ينفعك خيره وإن صدقك في بعض، والغاش عين عليك وليس عيناً لك.
- ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين.
- تعلّموا العلم وعلموه الناس، وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه، ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
- كتب عمر رضي الله عنه إلى سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: يا سعد، إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس.
- عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء وإياكم وذكر الناس فإنه داء.
- ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
- رحم الله من أهدى إليّ عيوبي.
- سأل عمر رضي الله عنه رجلاً عن شيء، فقال: الله أعلم، فقال عمر لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم!! إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليَقل: لا أدري.
- لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله، لولا أن أسير في سبيل الله عز وجل، ولولا أن أضع جبهتي لله، أو أجالس أقواماً ينتقون أطايب الحديث، كما ينتقون أطايب التمر.
- أصابت امرأة وأخطأ عمر.
- كنتم أذل الناس، فأعزّكم الله برسوله، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله.
- مَن كَتم سره كان الخيار بيده.
- بلينا بالضراء فصبرنا، وبلينا بالسراء فلم نصبر.
- إن لله عباداً، يَميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره، رغبوا فرغبوا، ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا، أخلصهم الخوف، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، لما يبقى لهم الحياة، عليهم نعمة، والموت لهم كرامة.
تعرف على: اقتباسات محمود درويش
أقوال عمر بن الخطاب عن الأخلاق
- اللهم أقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.
- كونوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون، قيل: وكيف ذلك؟ قال: بأخلاقكم.
- عاملوا الناس بما يظهرونه لكم، والله يتولى ما في صدورهم.
- لا أبالي أصبحت على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره.
- لا تنظروا إلى صيام أحد ولا إلى صلاته، ولكن انظروا إلى من إذا حدث صدق وإذا ائتمن أدى وإذا أشفى، أي هم بفعل معصية ورع.
قد يهمك: اقتباسات عزة النفس
أقوال عمر بن الخطاب عن النساء
- استعيذوا بالله من شرار النساء، وكونوا من خيارهن على حذر.
- جوهرة في العالم أكثر قيمة من امرأة تنزه نفسها مما يعاب.
- أصابت امرأة، وأخطأ عمر.
- المرأة التي تهز المهد بيمينها، تستطيع أن تهز العالم بيسارها.
- إذا كانت المرأة الجميلة جوهرة، فالمرأة الفاضلة كنز.
- المرأة الصالحة تشبه الأم، والأخت، والصديق.
- وراء كل رجل عظيم امرأة لولاها لم يكن عظيماً.
- النساء كالحكام قلما يجدن أصدقاء مخلصين.
- إذا أردت أن تعرف رقي أمة، فانظر إلى نسائها. حياء المرأة أشد جاذبية من جمالها.
- التملك بالنسبة للرجل نهاية، لكنه بالنسبة للمرأة بداية.
شاهد: اقتباسات لا بأس
مقولات عن بن الخطاب عن الصمت
ما ندمت على سكوتي مرة ولكن ندمت على الكلام مرارا
أقوال عمر بن الخطاب عن الشجاعة
- إن والله، ما عاقبت من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيك.
- لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة.
- إن أجود الناس من جاد على من لا يرجو ثوابه، وإن أحلم الناس من عفا بعد القدرة، وإن أبخل الناس الذي يبخل بالسلام، وإن أعجز الناس الذي يعجز في دعاء الله.
اطلع على: اقتباسات شكسبير
مقولة عمر بن الخطاب عن معرفة الناس
لن تعرف الشخص إلا إذا سافرت معه، أو تاجرت معه، أو أقرضته، أو اقترضت منه، لا يغرنك دندنته بالقرآن أو إطالته السجود
شعر عمر بن الخطاب عن الدنيا
أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.
انظر إلى: مقولة عمر بن الخطاب
أقوال عمر بن الخطاب عن الظلم
- بسكوتكم على الباطل و إذعانكم للظلم ، حسبنا الله
- اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.
مقولة عمر بن الخطاب عن العدل
أمّا بعد، فإن الله -جلّ وعلا- أنزل في كلّ شيء رخصة في بعض الحالات إلّا في أمرين: منها العدل، فلا رخصة في العدل من قريب ولا بعيد، ولا في شدّة ولا رخاء”، فلا رخصة لأيّ كان في أن يترك العدل.
اقرأ أيضا: أقوال محمود درويش
اجمل ما قيل عن عمر بن الخطاب
النبي صلى الله عليه و سلم قال:
اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك بعمر بن الخطاب أو بأبي جهل بن هشام، و كان أحبهما إليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
اجمل ما قال سيدنا عمر بن الخطاب؟
- من كثر ضحكه قلت هيبته، ومن مزح استخف به ، ومن أكثر من شيء عرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قل حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه مات قلبه.
- وجدنا خير عيشنا الصبر.
- كنتم أذل الناس، فأعزكم الله برسوله، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله.
- جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة.
تعرف على: أقوال علي بن أبي طالب عن الأخلاق
اجمل ما قال عمر بن الخطاب عن الصبر
الخیر گله فی الرضا، فإن استطعت فأرضی وإن لم تستطع فاصبر
اقرأ أيضا: أقوال عمر بن الخطاب عن القلوب
ماذا قال عمر بن الخطاب عند موته؟
أوصيك بتقوى الله وحده لا شريك له، وأوصيك بالمهاجرين الأوّلين خيرًا؛ أن تعرف لهم سابقتهم، وأوصيك بالأنصار خيرًا، فاقبل من محسنهم، وتجاوز عن مسيئهم، وأوصيك بأهل الأمصار خيرًا، فإنهم ردء العدوّ، وجباة الفيء، لا تحمل منهم إلا عن فضلٍ منهم، وأوصيك بأهل البادية خيرًا، فإنهم أصل العرب، ومادّة الإسلام، وأن يؤخذ من حواشي أموالهم فَيُردَّ على فقرائهم، وأوصيك بأهل الذمّة خيرًا، أن تقاتل مَنْ وراءهم ولا تكلِّفهم فوق طاقتهم إذا أدّوا ما عليهم للمؤمنين طوعًا، أو عن يدٍ وهم صاغرون، وأوصيك بتقوى الله، والحذر منه، ومخافة مقته أن يطَّلع منك على ريبة، وأوصيك أن تخشى الله في الناس، ولا تخشى الناس في الله، وأوصيك بالعدل في الرعية، والتفرّغ لحوائجهم وثغورك، ولا تؤثر غنيهم على فقيرهم، فإن في ذلك بإذن الله سلامة قلبك، وحطًّا لوزرك، وخيرًا في عاقبة أمرك حتى تفضي في ذلك إلى من يعرف سريرتك، ويحول بينك وبين قلبك، وآمرك أن تشتدّ في أمر الله، وفي حدوده ومعاصيه على قريب الناس، وبعيدهم، ثم لا تأخذك في أحدٍ الرأفة، حتى تنتهك منه مثل جرمه، واجعل الناس عندك سواء، لا تبال على من وجب الحقُّ، ولا تأخذك في الله لومة لائم.
من أقوال عمر بن الخطاب عاملوا الناس؟
عاملوا الناس بما يظهرونه لكم ، والله يتولّى مافي صدورهم
قد يهمك التالي: كلمات رائعة عن الصداقة والحب في الله
اترك تعليقاً