الصداقة هي واحدة من أجمل العلاقات الإنسانية التي تنبض بالدفء والصدق. الصديقة ليست مجرد رفيقة طريق، بل هي روح ثانية تسكن قلوبنا وتشاركنا أفراحنا وأحزاننا. في لحظات الفرح تجدها أول من يصفق لك، وفي أوقات الشدة تكون السند الذي تتكئ عليه. الحديث عن الصديقة لا يحتاج إلى كلمات معقدة، بل يكفي أن ينطلق من القلب، لأن كل كلمة صادقة تصل إلى أعماق الروح. لذا، عندما تبحثين عن كلمات حلوة لصديقتك، تذكري أن أجمل ما يمكن أن تقدميه لها هو تعبير بسيط ينبض بالمحبة والامتنان. ولهذا لو كنت تبحثين عن ابغى كلام حلو لصديقتي، فأنت في المكان المناسب، وسوف تجدين أجمل كلام عن الصداقة الحقيقية.
الجميع يسمع ما تقول، الأصدقاء يستمعون لما تقول، وأفضل الأصدقاء يستمع لما لم تقل.
الصداقة تعني كل شيء جميل، فهي الحب والود والوفاء والإخلاص والضحك الذي لا ينتهي.
من السّهل أن تضحّي لأجل صديق، ولكن من الصّعب أن تجد الصّديق الذي يستحقّ التّضحية.
كلّما صرنا أقبح في عيون الآخرين، سنكون أروع لبعضنا البعض، وهذا كان دائماً إيماني الراسخ عن الصداقة.
لم أكن أتخيل أن تلك التفاهات ستترك تلك المسافات بيننا كنا أصدقاء حتّى اشتكت الطرقات من ضحكاتنا، كنّا نتحدث حتّى تعطلت هواتفنا، كنّا نلعب حتّى اشتكى الجيران منّا فأين أنت الآن وأين أنا، لا تجعل الأيام تأخذك مني يا صديقي ولا تنسى لحظاتنا السعيدة التي طالما عشناها سوياً فهي عمر كامل لا يمحوها بعض المشاغل.
من يبحث عن صديق بلا عيب، يبقى بلا صديق.
كَم هي جمليّة محطاتُ العُمر، والأجمَل مِن ذلك عندما تلتقي بِمَن يسير معك في الطريقِ، قَد نَجِد الكثير مِن الصُدَف في حياتِنا، إِما أَن تجلِبَ لنا الفرح أو الحُزن، ولَكن صدفَتي مَرّت وكانت مِن أَجمَل الصُدف، نَعم صُدفة جمعتني بصديق أَكِنُ لَه كُل المَحبةِ والتقدير، بغيرِ ميعادٍ أو مقدمات.
بعض الأصدقاء نفوس راقية وأنيقة يجعلونك تكتفي بهم عن مئات الأصدقاء.
ما أجمل تلك المشاعر البشرية والأحاسيس الإنسانية المرهفة الصادقة المفعمة بالحب والنقاء.. التي تمتلئ بها الروح ويضطرب بها القلب ويهتز بها الوجدان.
"الصديق الجيد هو من يجعلك تشعر أنك تملك جناحين، حتى عندما تظن أنك لا تستطيع الطيران."
بَهجةُ الأصدقاء، سَبب كافٍ لأن نُصبح سعداء جداً.
الجميع يسمع الشخص عندما يقول والأصدقاء يستمعون لما يقوم والصديق الحقيقي وحده يعلم ما لم نقول.
صديقك الحقيقي هو من يفهمك بلا كلمات، وهو من يصدّقك بلا أدلة، وينصحك من دون أغراض، ويُحبك من دون أسباب، وهو من يعرفك من دون مصالح.
بَهجةُ الأصدقاء، سَبب كافٍ لأن نُصبح سعداء جداً.
“كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ.. صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِ..”
الصّداقة هي ملح الحياة.
"الصداقة هي تلاحم شخصين في روح واحدة، تحمل وفاءً وحنانًا أبديًا." — أرسطو
لا يستطيع اللسان التعبير عن كلّ ما في النفس تجاههم، ولكن تأبى النفس إلّا أن تبيّن بعض ما يتلجّج في الصدر .. ويشتعل في الأعماق ومع عودة الذكريات يعود الأمل.
إلى من عاش معنا زمناً ثمّ فقدناه .. عُد إلى مجالس الصالحين .. ومصاحبة الطيبين.
الصداقة هي بيت الأسرار وسلاح الوفاء.
الصداقة تعني أن تجد الشخص في كل وقت تحتاجه إليه وكذلك حتى قبل ان تحتاجه فالصديق الحقيقي يكون دائما موجود قبل البحث عنه.
الصداقة أرض نزرعها بأيدينا. الحبّ في متناول الجميع، أمّا الصدقة فهي امتحان القلب.
عندها تفقد توازيها وتتقاطع! الصداقة ليست بطول السنين بل بصدق المواقف متى أصبح صديقك بمنزلة نفسك فقد عرفت الصداقة.
يمكنك أن تكون الصديق المثاليّ الذي تبحث عنه.
بعض الأصدقاء نفوس راقية وأنيقة يجعلونك تكتفي بهم عن مئات الأصدقاء.
الصداقة هي الوجه الجميل للحياة، هي الوجهُ الذي يُبقيك مبتسمًا مهما أثقلتْكَ الحياة، هي السّند والعون واليدُ الحانية، والصداقة كنزٌ ثمين جدًا لمن يقدّرها ويحافظ عليها، هي العلاقة التي تُجبركَ عندما تنكسر، وتُربت على كتفك عندما تحزن، وتقوّيك عندما تضعف، وتسندك عندما تقع.
الصداقةُ ملح الحياة.. لا طعم للحياة بلا أصدقاء، يضيفون لحياتك شيئاً مميّزاً بكل تفاصيله.. لا تضيفه لك عائلة ولا زواج إنّما هم الأصدقاء.
بالنسبة للعالم، قد تكون مجرد شخص عادي، لكن بالنسبة لي فأنت أفضل صديق في العالم.
الصداقة الحقيقية هي المذاق الشهي للحياة.
الصداقة كلمة تحمل معانٍ عدّة أجملها التضحية من أجل الآخر، والتحرّر من الانطوائية، والاندماج مع الآخر.
خير الأصدقاء إن ضحِكت لك الدُنيا لم يَحسدك وإن عَبست لك لم يترُكك.
ليس هناك كلمة تصف معنى التقائك بصديق قديم.
الصديق هو أنيس القلب وخليل الدرب وشقيق الروح.
الصداقة هي تلاحم شخصين في روحٍ واحدة، مشاعر أحدهما تتأثر بالآخر مهما كانت، فإذا كان أحدهما فرِحًا، صار الثاني كذلك بالتأكيد، وإذا ضاقت بأحدهما الحياة، فإنّ الآخر لن يكفّ عن محاولة إخراجه من ضيقته وتوسيع الحياة في ناظريه، فما أن يفعل ذلك حتى نرى صديقه بدأ يخرج من ضائقته تدريجيًا فتأثيرهما على بعض قويٌ جدًا، حتّى لأنه قد يكون من أقوى المؤثّرات في حياة الشخص.
الصداقة أفعال طيبة يقدمها الصديق الحق من أجل صديقه، وليست كلمات وابتسامات فهي دائما ما تظهر وقت المحن.
لنبقى أصدقاءً بعد الفراق حتّى نتذكّر بعضنا بحنين، وتبقى دموعنا بلا أنين، ولا يكون موعد انفصالنا لسنين، لنبقى أصدقاءً لآخر العمر حتّى لا تتشوّه سنوات عمرنا، وتبقى أيّامنا خاليّة من عارِ فراقنا، لنبقى أصدقاءً حتّى بعد رحيلي، لنقول يوماً بسلام وداعاً يا أغلى إنسان.
"الأصدقاء الحقيقيون هم أولئك الذين يعرفون كم نحن بعيدون عن الكمال، لكنهم يحبوننا كما نحن."
كل الشكر للصديق الذي يشعر بألمك من صمتك ومن نبرة صوتك ويبحث فقط عما يسعدك.
صديقي الذي لا أراه وقت محنتي وتعبي ولا أريد أن أراه وقت فرحي وسعادتي.
"قد تكون الصداقة طريقاً مزدوج الاتجاه، كلما أعطيت زاد حب الأصدقاء لك."
ليست الصّداقة البقاء مع الصّديق وقتاً أطول، الصّداقة هي أن تبقى على العهد؛ حتّى وإن طالت المسافات، أو قصرت.
“الصداقة هي طاقة لا يمكن للإنسان العيش من دونها هي متنفّس حيث يجد المرء منا كل راحته في التّعبير عن رأيه.”
عندما يؤلمك النظر للماضي، وتخاف ممّا سيحدث في المستقبل، انظر لجانبك، وصديقك الحميم سيكون هناك ليدعمك.
الجواب الصادق هو علامة للصداقة الحقيقية.
جميلٌ أن تبدأ الصداقة بابتسامة، والأجمل منها أن تنتهي بابتسامة.
تمسّك بالصّديق الحقيقي بكلتا يديك.
"الصديق هو الذي يرى فيك ما لا يراه الآخرون، ويستمر في حبك رغم عيوبك."
التسامح اساس الصداقة و الحب الحقيقي
الأصدقاء الحقيقيّون كالنّجوم، لا تراها دوماً لكنّك تعلم أنّها موجودة في السّماء.
الأصدقاء الحقيقيّون كالنّجوم، لا تراها دوماً، لكنّ الصداقة هي من أثمن العلاقات الإنسانية وأجملها وأنقاها.
الصداقة الحقيقية تنعش الروح.
"الأصدقاء هم العائلة التي نختارها بأنفسنا." — إدنا بوشمان
"الأصدقاء هم الهدوء الذي يلغي ضجيج الحياة."
لا تجعل فقد الشيء هو من يشعرك بقيمته.
الصّديق الحقيقي هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك، ويشجّعك إذا رأى منك الخير، ويعينك على العمل الصّالح.
مُجرد حديثي معك يا صديقي في عز الضيق .. يُشعرني أنّي ما زلت أحيا وأتنفس وأني بخير.
"مع الصديق الحقيقي، قد تتحول لحظات الصمت إلى أفضل حوار." — ديفيد تايسون
الصديق الحقيقي هو الذي يوسع لك في المجلس، ويسبقك بالسلام إذا لقيك، ويسعى في حاجتك إذا احتجت إليه.
لا تمش أمامي فربما لا أستطيع اللحاقُ بك، ولا تمشي خلفي فرُبما لا أستطيع القيادة ولكن امشي بجانبي وكُن صديقي.
إذا كُنت في كل الأمور معاتباً صديقك لم تلقى الذي لا تُعاتبه.