الحزن شعور عميق يتسلل إلى قلوبنا في أوقات الفقد أو الخذلان أو الوحدة. إنه ذلك الإحساس الذي يترك أثرًا لا يُمحى ويجعل الكلمات تحمل معاني أكبر من مجرد أحرف. أحيانًا، لا نجد سوى التعبير بالكلمات الحزينة للتخفيف عن ألمنا الداخلي، فهي بمثابة مرآة تعكس ما نخفيه عن العالم. فيما يلي سوف نتعرف على كلمات حزينة جدا تبكي.
على الرغم من أن الحزن قد يشكل عائق في حياة الشخص، فمن الجميل أن يتعرف على الآخرين.
"نحن لا نحزن على الفقد نفسه، بل على الفراغ الذي يتركه فينا، على صمت الأماكن التي كانت تضج بحضورهم."
الحزن هو أن تشعر بأنك قد خسرت جزءًا منك، ولن تستطيع أبدًا استرجاعه مهما حاولت.
بلا شعور .. أجد دمعات ساخنة تحرق وجنتاي .. أغمض عيناي بقوة لكي لا أرى سواهما .. لا أريد دُموع أكثر .. بَعدها أنام ولا أشعر بشيء.
"هناك دموع تسقط داخل القلب، لا يراها أحد ولا يعلم بها أحد، لكنها تُغرقنا ببطء."
"أحيانًا لا تكون الكلمات كافية لتهدئة قلبٍ محطم، فقط الصمت هو من يفهمه."
لم أكن أعلم مطلقاً أنّ الشعور بالحزن هو نفسه الشعور بالخوف.
ربما نحن الحزانى مبدعون في العطاء؛ لأننا نعرف جيدًا كيف يكون طعم الحرمان.
"كلما حاولت الهروب من ذكرياتك، كلما وجدت أنني لا أستطيع مغادرة المكان الذي تركت فيه قلبك."
"الحزن هو أن تجد نفسك في مكان مليء بالناس، وتظل تشعر بأنك غريب في عالمهم."
من المؤلم أن تتذكر أيامًا كانت فيها الضحكات صادقة، قبل أن تأخذك الحياة حيث لم ترغب.
يقول البعض أن الفرح شيء جميل، أجمل من الحزن، ويقول آخرين أن الحزن أجمل، لكنني أقول بأنهما شيءٌ لا يمكن تجزئته.
لم أقل لك الوداع.
"نحن لا نتألم من الخسارة، بل نتألم من أننا أضعنا وقتًا طويلًا في انتظار شيء لن يأتي."
نخفِي حُزناً ووَجعاً وَدُموعاً أحيَاناً..خَلفَ عبارة (أنَا بخَير)
لا يوجد شيء يمكنه علاج الشعور بالحزن نتيجة فقدان شخص ما، كل ما يمكننا فعله هو المشاهدة والاستفادة من ذلك الموقف، ولكن ماذا سنفعل إذا عاد الحزن مجدداً دون سابق إنذار.
البكاء يجعل الحزن أقل تأثيراً عند الأشخاص.
نهوى الرحِيل حِينُ تنتهي كُل حُلول البقَاء .. نحمل على أكتَافنا أوجَاعنا بِرأس مُنخفِض وخطوَات ثقيله.
الحزن هو أن تعتاد الغياب حتى يصبح وجود الأشياء هو الغريب.
لا توجد مأساة في الحياة مثل موت طفل، لا تعود الأمور إلى ما كانت عليه.
الكتب التي نعتقد أنها تواسينا، تزيد أحزاننا عمقاً.
رحلت وتركتني مع آلام تكفيني لآخر العمر، فكم أنت كريم.
"أحيانا تشعر أن قلبك قد تحمل من الألم ما يكفي ليغرق العالم كله، ومع ذلك لا يستطيع أن يحمل المزيد."
البكاء على الأحباب لا ينفع، ربما البكاء على حال الأحياء يكون أوقع.
"الحزن أن تبكي في منتصف الليل وتبتسم في وضح النهار؛ وكأن شيئًا لم يحدث."
ادفع عمرك كاملاً لإحساس صادق وقلب يحتويك .. ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب تركك .. أو قلب تخلى عنك بلا سبب.
يمتلك كل شخص في هذا العالم أسراراً يمكن أن تكون حزينة لا يعلمها سواه، وفي بعض الأحيان نقول أن هذا الشخص يشعر بالبرود بمجرد شعوره بالحزن.
كلما غمرتني العبرات وبدأ قلبي يرتجف، شعرت برغبة جامحة، لأشعل في قلبي منارة تنير ظلمته وهي ذكرياتي الحلوة معكَ.
"نُكابر في الحزن أحيانًا، ليس لأننا أقوياء، بل لأننا نخشى أن تنكسر أرواحنا أمام من لا يشعرون بنا."
"أحيانًا، يكون الحزن مثل المطر، يتساقط بصمت، لكن كل قطرة تترك أثرًا عميقًا في القلب."
"الحزن لا يكون في النهاية، بل في كل لحظة نتذكر فيها أن ما كان لنا أصبح بعيدًا جدًا."
عندما تشعر بالسعادة، أنظر بعمق داخل قلبك وستجد بأن الشيء الذي جعلك حزيناً هو ذلك الشي الذي جعلك مسروراً، وعندما تشعر بالحزن فإنّك ستجد الشيء الذي جعلك حزيناً هو نفس الشيء الذي كان سبباً في سعادتك.
أحيانًا نتظاهر بالسعادة كي لا يفضح الحزن انكسارنا أمام من لا يهتم.
لا يتَألم إلا من كان وفيًّا أكثر مما يجب.
قمت بإرسال رسالة لأعبر له عن مدى حبي واشتياقي وعن أسفي لتركه وحيداً في عزلة.
لقد سرق الحزن مني كل تعابير الفرح في وجهي ولازمتني تلك الحرقة التي تذيب قلبي كلما تذكرت أنك تحت التراب تنام.
"أريد فقط أن أسترجع لحظة واحدة من الزمن، تلك اللحظة التي كنت فيها أملكك."
أشد الأحزان هو أن تذكر أيام السرور والهناء عندما تكون في أشد حالات التعاسة والشقاء.
"أحيانًا، عندما نغلق أعيننا، لا نرى سوى الذكريات التي كانت تملأ عيوننا بالفرح، ثم اختفت فجأة."
من يضحك كثيرًا بداخله أوجاع والآلام التي أخفيها.
عِندما تكون الأعذار أقبح مِن الذنب، إحزم أمتِعة كِبريائك وارحَل.
أنها نفس الليلة عندما كتبت قصتي الأولى، في ليلة مظلمة وجد شخص كأساً سحرية فعلم أنّه إذا بكى في الكأس فستتحول الدموع إلى لآلئ وأخذ يجهش بالبكاء ليصبح غنياً دون أن يدرك أن هذا الأمر يجعله حزيناً رغم أنه سيجمع الكثير من الأموال، وكانت نهاية القصة أنه جلس على كومة كبيرة من اللآلئ حزيناً وزوجته جثة هامدة بين ذراعيه.
ما أصعب أن تحب شخصًا وتظل تدعوه في صلاتك بينما هو لا يراك إلا مجرد ذكرى عابرة.
يؤلم أن تجد نفسك تُبتسم بينما روحك تنهار من الداخل، وتظل تخفي الحزن عن الجميع.
موته يجلب لي تجربة جديدة في حياتي، تجربة جرح لن يندمل.
"نحن نحزن لأننا نشعر، ولأننا لا نملك القوة على إطفاء هذا الشعور المُرهق فينا."
يكون الحضن وسيلة للتعبير عن الأمان ولكن حضن الفقيد يعبر فقط عن الخوف.
الحزن لا يتوقف عند حد الفقد، بل يستمر في تذكيرك بأنك لم تكن كافيًا، وأنك لم تكن تستحق ما كان.
كبرنا لنفهم أن الصمت أحيانًا ليس قوة، بل استسلام لمشاعر لا نستطيع البوح بها.
يمكن للعزلة أن تكون جيدة للشخص في بعض الأوقات، ولكن إذا بقي في عزلة لوقت طويل فأنها قد تسبب الحزن الشديد.
“أحيانًا، تمر بنا لحظات تجعلنا نشعر أن الحزن هو صديقنا الوحيد، وأن الأوقات السعيدة مجرد ضيف عابر في حياتنا.”
الموت يترك وجع قلب لا يستطيع أحد أن يشفيه، الحب يترك ذكرى لا يستطيع أحد أن يسرقها.
"أحيانًا نحتاج فقط إلى لحظة صمت لندرك كم أصبحنا بعيدين عن أنفسنا."
أحاول إخفاء ألمي عن الجميع، لكن في الليل أفكر في وجهك الجميل وأتساءل لماذا كان الموت أنانيًا للغاية ليأخذك بعيدًا، اشتقت لك يا ولدي.
الرحيل ليس مؤلمًا بحد ذاته، بل أن تترك خلفك جزءًا من قلبك لا يعود.
نحن نفشل في النسيان لأننا في الواقع لا نريد أن ننسى رغم كل ما يَحمله التذكار من وجع.
أخشى أن تكون آلامي واشتياقي بداخلي أنا فقط.
لم أكن متأكدًا من الألم الذي هو أسوأ، صدمة ما حدث أو الألم لما لن يحدث أبدًا.
ذات يوم، سأل الابن والده، لماذا يموت أفضل الناس دائمًا؟ أجاب الأب، يا بني، إذا كنت في مرج، ما الزهور التي تقطف؟ الأسوأ أم الأفضل؟".
عجباً لهذه الدنيا تجمعنا ونحن لا نعرف بعضنا .. وتفرقنا ونحن قلوبنا مُتعلقه ببعضنا.