كلمات رائعة عن الصداقة والحب في الله

الصداقة هي الرئة الثالثة التي يتنفس بها الإنسان كلما ضاق صدره.

إذا تشاجر أثنين من أصدقاء الشخص فيجب عليه ألا يقوم بالحكم بينهم وقول من الخاطئ حتى لا يخسر أي أحد منهم.

الصداقة هي تلاحم شخصين في روحٍ واحدة، مشاعر أحدهما تتأثر بالآخر مهما كانت، فإذا كان أحدهما فرِحًا، صار الثاني كذلك بالتأكيد، وإذا ضاقت بأحدهما الحياة، فإنّ الآخر لن يكفّ عن محاولة إخراجه من ضيقته وتوسيع الحياة في ناظريه، فما أن يفعل ذلك حتى نرى صديقه بدأ يخرج من ضائقته تدريجيًا فتأثيرهما على بعض قويٌ جدًا، حتّى لأنه قد يكون من أقوى المؤثّرات في حياة الشخص.

الصداقة كلمة تحمل معانٍ عدّة أجملها التضحية من أجل الآخر، والتحرّر من الانطوائية، والاندماج مع الآخر.

"الصديق الحقيقي هو من يظل بجانبك عندما يبتعد عنك الجميع."

.انت بالنسبة للعالم يا صديق شخص عادي ولكنك بالنسبة لي كل العالم

صديقي عليك أن تعلم أنك صديقي المفصل فنحن أخوة وليس مجرد صداقة فشكرا لك على وجودك بجانبي.

"الصديق هو ذاك الذي يرى ألمك في عينيك بينما يحاول الآخرون فهم ابتسامتك."

"الأصدقاء مثل النجوم، قد لا تراهم دائماً لكنك تعلم أنهم هناك دائماً."

الصّديق هو الشخص الذي يعرف أغنية قلبك، ويستطيع أن يغنّيها لك عندما تنسى كلماتها.

عندما يؤلمك النظر للماضي، وتخاف ممّا سيحدث في المستقبل، انظر لجانبك، وصديقك الحميم سيكون هناك ليدعمك.

الصديق الحقيقي هو الذي يمشي إليك عندما يبتعد العالم عنك.

الصديق الحقيقي هو الذي تتشاجر معه يومياً! وتصابون أنت وهو بفقدان الذاكرة في اليوم التالي.

شكراً للأصدقاء الذين يلمسون نبرة التوجع في أصواتنا وصمتنا، فلا يناقشوننا وإنّما يفتشون عن أمور تُسعدنا وتبعث البهجة في نُفوسنا.

اعلم أن أرفع منازل الصداقة منزلتان، الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه فيسيء إليك، ثم صبرك على هذا الصبر حين تغالب طبعك، كيلا تسيء إليه.

“كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ.. صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِ..”

الصّداقة نعمة من الله وعناية منه بنا.

أتعلّم منك وتتعلّم منّي وسوف لن نختلف.

كلّما صرنا أقبح في عيون الآخرين، سنكون أروع لبعضنا البعض، وهذا كان دائماً إيماني الراسخ عن الصداقة.

الصّديق جميل وحلو المعشر إن كان جديداً، وأجمل إن كان صادقاً، وأكثر جمالاً إن كان أنت.

الصداقة أرض نزرعها بأيدينا. الحبّ في متناول الجميع، أمّا الصدقة فهي امتحان القلب.

"مع الصديق الحقيقي، قد تتحول لحظات الصمت إلى أفضل حوار." — ديفيد تايسون

هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتقِ الصّديق الحقيقي، واحذر من الصّداقة المزيّفة.

أفضل أن أسير مع صديق في الظلام، على أن أسير بمفردي في النور.

الصديق الحقيقي هو مَن يكون بجانبك عندما يرحل العالم كلّه.

"في بعض الأحيان، قد تجد في الصديق عالماً يفهمك أكثر مما تفهم نفسك."

الأصدقاء الحقيقيّون كالنّجوم، لا تراها دوماً، لكنّ الصداقة هي من أثمن العلاقات الإنسانية وأجملها وأنقاها.

صديقي الذي لا أراه وقت محنتي وتعبي ولا أريد أن أراه وقت فرحي وسعادتي.

الصديق الحقيقي هو مَن يكون بجانبك عندما يرحل العالم كلّه.

أتعلّم منك وتتعلّم منّي وسوف لن نختلف.

صديقي عليك أن تعلم أنك صديقي المفصل فنحن أخوة وليس مجرد صداقة فشكرا لك على وجودك بجانبي.

عندما يؤلمك النظر للماضي، وتخاف ممّا سيحدث في المستقبل، انظر لجانبك، وصديقك المقرب سيكون هناك ليدعمك.

التسامح اساس الصداقة و الحب الحقيقي

حبّك يا صديقي يُزهر في قلبي بساطاً من ربيع، ويصنع من صحاري روحي المقفرة حدائق ذات بهجة.

حفنة من الأصدقاء خير من عربة ملأى بالدراهم.

قول الحق لم يدع لي صديقاً.

كلّ منّا له طريقة في الحياة، ولكن أينما ذهبنا فكل يحمل جزءاً من الآخر.

يا صديقي .. أتعرف الفرق بين ابتسامتي وابتسامتك؟ أنتَ تبتسم إذا شعرت بالسعادة .. وأنا أبتسم إذا رأيتك سعيداً.

تمسّك بالصّديق الحقيقي بكلتا يديك.

ما أجمل تلك اللحظات التي تستشعرها بكل كيانك، فيذوب لها قلبك، وتحس دفء الروح يسري في عروقك، وبقشعريرةٍ يرتجف لها عظمك، وبسعادةٍ لا يمتلكها إنسان، ولا يصفها أي مخلوق كان، وبآمال وأحلام تتزاحم في الفكر والوجدان، عن هذا الأخ الذي صورته لا تفارقك، وابتسامته تلازمك وطيفه يناجيك ويسامرك، تندفع إليه وشوقك يسابق. والحياء قد غطى معالمك.

لا تمشي أمامي فربما لا استطيع اللحاق بك، ولا تمشي خلفي فربما لا أستطيع القيادة، ولكن امشي بجانبي وكن صديقي.

الصديق الذي يفهم دموعك أكثر قيمة بكثير من الأصدقاء الذين يعرفون ابتسامتك فقط.

الصداقة هي أفضل سفينة على الإطلاق في بحر الحياة.

خير الصدقاء من يوفر لك السعادة وقت حزنك، والأمان وقت الخوف، والطمأنينة وقت القلق، وهو من لا يتركك ويغادر.

أفضل صديق هو الذي يجعلك تضحك عندما تعتقد أنك لن تبتسم مرة أخرى.

صديقي مهما كتبت، وقلت لن أفصح عن قطرة حب من بحر حبّي لك، فيكفيني لو أنّك تقبلني صديقاً، وسأكون أسعد من في الدنيا.

لا تمش أمامي فربما لا أستطيع اللحاقُ بك، ولا تمشي خلفي فرُبما لا أستطيع القيادة ولكن امشي بجانبي وكُن صديقي.

لا تمشِ خلفي فقد لا أكون قائداً جيدًا، ولا تمشِ أمامي، فقد لا تكون أنت قائدًا جيدًا، لكن امشِ جانبي ولنكُن أصدقاء.

“إِذا ما صديقيْ رابني سوءُ فعلهِ.. ولم يكُ عما رابني بمفيقِ.. صبرتُ على أشياءَ منهُ تريبني.. مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ..”

الصديق الحقيقي هو الذي يسامحك ويقبل اعتذارك ويحفظ غيبتك.

الأب كنز والأخ سلوى والصديق كلا الأثنين.

الصّداقة كلمة تحمل معانٍ عدّة أجملها التّضحية من أجل الآخر، والتحرّر من الانطوائيّة، والاندماج مع الآخر.

الصديق الحقيقيّ هو الذي يقبل عذرك ويسامحك إذا أخطأت، و يسدّ مسدّك في غيابك.

اللهم إنك تعلم أن هذه القلوب قد اجتمعت على محبتك، والتقت على طاعتك وتوحدت على دعوتك، وتعاهدت على نصرت شريعتك. فوثق اللهم رابطتها وآدام ودها، وأهداها سبلها وأملئها بنورك الذي لا يخبو. واشرح صدورها بفيض الإيمان بك وجميل التوكل عليك، وأحيها بمعرفتك، وأمتها على الشهادة في سبيلك، إنك نعم المولى ونعم النصير. اللهم آمين.

هناك بعض الأصدقاء يشبهون الروح فهم عبارة عن نفوس راقية وكدلك أنيقة يمكنهم جعل الشخص مكتفي بهم عن غيرهم من الأشخاص الآخرين.

شكراً للأصدقاء الذين يلمسون نبرة التوجع في أصواتنا وصمتنا، فلا يناقشوننا وإنّما يفتشون عن أمور تُسعدنا وتبعث البهجة في نُفوسنا.

صديقي.. أنتَ بالنّسبة للعالم مجرّد شخصٍ فيه، ولكنّك بالنّسبة لشخصٍ ما أنت كلّ العالم.

"الصداقة هي الحصن الذي لا يمكن للعواصف أن تهزه."

صديقك الحقيقي هو من يفهمك بلا كلمات، وهو من يصدّقك بلا أدلة، وينصحك من دون أغراض، ويُحبك من دون أسباب، وهو من يعرفك من دون مصالح.

الصديق الحقيقي هو الذي يُحبك بالله، وفي الله دون مصلحة ماديّة أو معنويّة.