التصنيف: إسلاميات وأدعية

  • أدعية قصيرة

    أدعية قصيرة

    الدعاء هو وسيلة رائعة للتواصل مع الله وطلب العون والتوفيق في مختلف شؤون الحياة. إنه المفتاح الذي يفتح أبواب الرحمة والبركة، ويمنح القلوب السكينة والطمأنينة. سواء كنت تبحث عن أدعية قصيرة تلهمك في يومك، أو كلمات تحمل بين طياتها معاني الرجاء والخشوع، فإن الدعاء يبقى لغة العبد مع ربه، يجمع بين البساطة والعمق. في هذا…

  • ادعية قصيرة وجميلة للواتس

    ادعية قصيرة وجميلة للواتس

    الدعاء هو أعظم هدية يمكن أن تهديها لنفسك ولمن تحب، فهو يعكس أصدق المشاعر وأجمل الأمنيات. مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح الواتساب وسيلة مميزة لنشر الخير والدعوات الجميلة التي تضيف البركة والطمأنينة في القلوب. الكلمات الطيبة والأدعية القصيرة يمكن أن تكون رسالة حب وعون تحمل الأجر والثواب. نقدم لك مجموعة من ادعية قصيرة وجميلة…

العافية تاج لا يراه إلا من يفتقده، فاشكر الله صباحاً ومساءً على هذه النعمة.


(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ، وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ، وَالْبُخْلِ، وَالْهَرَمِ، وَعَذَابِ القَبْرِ، اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَن زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا)


(اللهمَّ عافِني في بدني، اللهمَّ عافِني في سمعي، اللهمَّ عافِني في بصري).


(ربَّنا اغفر لنا ذنوبنا، وكفِّرعنَّا سيِّئاتنا وتوفَّنا مع الأبرار)


(ربَّنا اللهُ الذي في السَّماءِ تقدَّس اسمُك أمرُك في السَّماءِ والأرضِ كما رحمتُك في السَّماءِ فاجعلْ رحمتَكَ في الأرضِ اغفرْ لنا حُوبَنا وخطايانا أنت ربُّ الطَّيِّبينَ أنزِلْ رحمةً وشفاءً من شفائِك على هذا الوجعِ فيبرأُ).


"كل لحظة تمضيها في ذكر الله، هي زاد لرحلتك نحو الجنة."


اللهمّ بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق، أحيني ما علمت الحياة خيراً لي، وتوفّني ما علمت الوفاة خيراً لي.


“اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني”. أخرجه الترمذي وابن ماجه.


"ثِق بأن بعد كل عسر يسر، وإن طال البلاء، فالله لا ينسى عبده الصابر."


– اللهمّ آته برحمتك ورضاك، وقهِ فتنة القبر وعذابه، وآته برحمتك الأمن من عذابك حتّى تبعثه إلى جنّتك يا أرحم الرّاحمين.


وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم: “يتعوذ من سوء القضاء، ومن درك الشقاء، ومن شماتة الأعداء، ومن جَهْد البلاء.” رواه مسلم.


اجعل وقتك عامراً بالطاعات، فالدقائق التي تذكر فيها الله هي كنزك الحقيقي.


اللهمَّ أنت الذي خلقتني وأنت أعلم بي من نفسي، أسألك يا إلهي أن تهدني سواء السَّبيل، وأن تُلهمني رشدي.


اللهم أنت ربنا وربه، خلقته ورزقته، أحييته وكفيته، فاغفر لنا وله، ولا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده” .


اللهمّ احمه تحت الأرض، واستره يوم العرض، ولا تخزه يوم يبعثون "يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلّا من أتى الله بقلبٍ سليم".


التواضع ليس ضعفاً، بل قوة إيمانية تعكس نور القلب.


(اللهمَّ إنِّي أسألُك من الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ، وأعوذُ بك من الشرِّ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ. اللهمَّ إنِّي أسألُك من خيرِ ما سألَك به عبدُك ونبيُّك، وأعوذُ بك من شرِّ ما عاذ به عبدُك ونبيُّك. اللهمَّ إنِّي أسألُك الجنةَ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بك من النارِ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُك أنْ تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَه لي خيرًا)


اللهم ألبسنا ثوب الصحة والعافية عاجلاً غير آجل، وشافِنا وعافِنا واعف عنا، واشملنا بعطفك ومغفرتك، وتولنا برحمتك يا أرحم الراحمين.


اللهمّ اجعله في بطن القبر مطمئنّاً، وعند قيام الأشهاد آمناً، وبجود رضوانك واثقاً، وإلى أعلى درجاتك سابقاً.


اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى.


قراءة سورة الفاتحة على المريض، قال تعالى: (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ* إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ).


اللهم بعدد من سجد وشكر، نسألك أن تشفي كل مريض شفاءً لا يغادر سقماً، وتعوضهم خيراً عن كل لحظة وجع وألم، اللهم رد كل مريض إلى أهله سالماً معافاً من كل أذى أو ضر.


اللهمّ اشفه شفاءً ليس بعده سقماً أبداً، اللهمّ خذ بيده، اللهمّ احرسه بعينيك التّي لا تنام، واكفه بركنك الّذي لا يرام، واحفظه بعزّك الّذي لا يُضام، واكلأه في الّليل وفي النّهار، وارحمه بقدرتك عليه، أنت ثقته ورجاؤه، يا كاشف الهم، يا مُفرج الكرب، يا مُجيب دعوة المُضطرين.


اللهمّ إنّه نَزَل بك وأنت خير منزولٍ به، وأصبح فقيراً إلى رحمتك، وأنت غنيٌّ عن عذابه.


اللهمّ إنّ رحمتك وسعت كلّ شيء، فارحمه رحمةً تطمئنّ بها نفسه، وتقرّ بها عينه.


(اللَّهمَّ إني أعوذُ بكَ من مُنكراتِ الأخلاقِ والأعمالِ والأَهواءِ والأدواءِ).


اللهم إني عبدك، وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ في حكمك، عدلٌ في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدًا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، اللهم يسر أمري واشرح صدري وارزقني الزواج عاجلًا غير آجل.


“اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك”. أخرجه مسلم.


"لا تستهن بدعوة في سجودك، فقد تكون مفتاحاً لأبواب الخير في حياتك كلها."


اللهمّ لا نزكّيه عليك، ولكنّا نحسبه أنّه آمن وعمل صالحاً، فاجعل له جنّتين ذواتي أفنان، بحقّ قولك: "ولمن خاف مقام ربّه جنّتان".


اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك خاصمت، وبك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وأسررت وأعلنت، وما أنت أعلم به مني، لا إله إلا أنت”. متفق عليه .


اللهم عبدك فلان، أنت خلقته إن تعاقبه فبذنبه، وإن تغفر له فإنك أنت الغفور الرحيم اللهم صعد روحه في السماء، ووسع عن جسده الأرض، اللهم نور له في قبره، وأفسح له في الجنة، واخلفه في أهله، اللهم لا تضلنا بعده، ولا تحرمنا أجره، واغفر لنا وله ” .


اللهمَّ إنِّي أعوذ بك من الضَّلال، أو أن أكون ممَّن يضل خلقك، ارزقني الهداية للصَّواب والرشاد، وسهل لي طريقي.


اللهمّ انقله من مواطن الدّود، وضيق اللّحود، إلى جنّات الخلود.


“اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد”. أخرجه الترمذي وابن ماجه.


“اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم، والمغرم والمأثم، اللهم إني أعوذ بك من عذاب النار وفتنة النار، وفتنة القبر وعذاب القبر، وشر فتنة الغنى، وشر فتنة الفقر، ومن شر فتنة المسيح الدجال، اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد، ونق قلبي من الخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب”. متفق عليه.


اللهمّ آتنا في الدّنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النّار.


عن الرضا بالقضاء: من رضي بقضاء الله، ملأ قلبه سلاماً لا تزعزعه رياح الدنيا.


الثبات على الدين في زمن الفتن هو أغلى ما تملكه في دنياك.


اللهمَّ أرنا الحقَّ حقًّا وارزقنا اتِّباعه، وأرنا الباطل باطلًا وارزقنا اجتنابه، وامنُن علينا بهداك ورضاك.


اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين شفاءً لا يغادر سقماً، اللهم يا من تعيد المريض لصحته، وتستجيب دُعاء البائس، اشف كل مريض.


– اللهم أبدلها دارا خير من دارها وأهلا خيرا من أهلها وذرية خيرا من ذريتها، ربي عطر قبر أمي برائحة الجنة.


كل خطوة تقربك من الله تُبعدك عن الحزن والضياع.


أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيكِ وسائر مرضى المسلمين.


عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي ﷺ كان يدعو بهذه الدعوات: (اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يُسمع، ونفس لا تشبع)، ثم يقول: (اللهم إني أعوذ بك من هؤلاء الأربع) رواه النسائي، وصححه الألباني.


– اللهم إنها في ذمتك وحبل جوارك فقها فتنة القبر وعذاب النار وأنت أهل الوفاء والحق فاغفر لها وارحمها إنك أنت الغفور الرحيم .


اللهمّ لا تشمت أعدائي بدائي، واجعل القرآن العظيم شفائي ودوائي، فأنا العليل وأنت المداوي، أنت ثقتي ورجائي، واجعل حسن ظنّي بك شفائي.


عن اليقين في الدعاء: حين تدعو الله، لا تنظر إلى صغر حاجتك، بل انظر إلى عظمة من تدعوه.


وقال صلى الله عليه وسلم: ((ما بعث الله نبيًا إلا رعى الغنم، قال أصحابه: وأنت؟ فقال نعم كنت أرعاها على قراريط لأهل مكة))


حين تضع أمرك بين يدي الله، تجد في قلبك سكينة تعجز عن وصفها الكلمات.


“اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت”. أخرجه البخاري.


اللّهمّ يا ربّ النور العظيم ويا رب الكرسيّ الذي تعلو عظمته فوق كل مكان ويا رب البحر المسجور ومن أنزل التوراة والإنجيل والزبور ويا منزل كتابك الكريم والفرقان العظيم ويا خالق الغيم والحرور ويا ربّ الملائكة الأبرار والأنبياء الأطهار وكل من حملوا رسالاتك السماوية يَا مُلَقِّنَ الْبُنَيِّينَ الْعَطَاءِ مِنْ غَيْرِ مُكُدِّ.


إذا دعوت الله، فاذكر أن كل ما تطلبه صغير أمام كرم الله.


إذا نزل مؤمن وكافر إلى البحر فلا ينجو إلا من تعلم السباحة، فالله لا يحابي الجهلاء فالمسلم الجاهل سيغرق والكافر المتعلم سينجو. – مصطفى محمود


“اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى”. أخرجه مسلم.


اقتباس عن التوكل: إذا ضاقت عليك الدنيا، فتذكر أن باب السماء لا يغلق، وأن الله أرحم بك من نفسك.


“اللهم إني أسألك رضاك والجنة، وأعوذ بك من سخطك والنار. اللهم ارزقني من حيث لا أحتسب، ووفقني لما تحبه وترضاه، واملأ قلبي طمأنينة وثباتًا.”


عن النية الصالحة: اجعل نيتك نقية، فالله يبارك في العمل إذا كان خالصاً لوجهه الكريم.


(اللَّهمَّ لا سَهلَ إلَّا ما جَعَلتَه سَهلًا، وأنتَ تَجعَلُ الحَزْنَ إذا شِئتَ سَهلًا)


اللهم يا مسهّل الشديد، ويا مليّن الحديد، ويا منجز الوعيد، أخرج مرضانا ومرضى المسلمين من حلق الضيق إلى أوسع الطريق، بك أدفع عن المسلمين ما لا يطيقون، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.


تم النسخ بنجاح!